الصفحه ٩٥ :
الكتاب في غرّة شهر شعبان من سنة ٥٥٦ هجرية ، ومن مقابلة الخطب منها مع ابن
فندق في ١٤ شهر رجب من
الصفحه ٩٨ : العربيّة وبحفظه الأشعار والأمثال ، ورأى
أنّ كتاب نهج
البلاغة :
«مملوء من ألفاظ يتهذّب بها
الصفحه ١٠٥ : المختصر من كتاب السياق لتاريخ نيسابور ، وقال عنه : «الأديب البارع الكردي اللغوي ، أبو يوسف أُستاذالبلد
الصفحه ١٠٩ : :
«قرأته [يعني كتاب ديوان الأدب] على أبي السري محمّد
بن إبراهيم الأصبهاني بأصبهان ، ثمّ عرضتُه على القاضي
الصفحه ١١٠ :
وجدت بخطّ الإمام أبي يوسف يعقوب بن أحمد النيسابوري
اللغوي على كتاب «ديوان الأدب
الصفحه ١١١ :
سنة ثلاث وستين وأربعمائة».
[ردّ ياقوت على القفطي] :
«قال مؤلّف الكتاب
الصفحه ١١٢ :
يَرُقْهُ بعض ما في هذا الكتاب العظيم من مضامين عالية سامية ؛ وذلك يظهر
بوضوح من قصيدة أنشدها هو
الصفحه ١١٥ : ».
(٢) ومنها : نسخة النقيب محمّد بن محمّد بن أحمد السبزواري ؛
فإنّه قد استنسخ نسخة من كتاب نهج
البلاغة بخطّه في
الصفحه ١٢٨ : رُزق قبول الخلق ، وفاضل أُتي سعة
في الرزق ، مُقلي الكِتابة ، صابيّ الإصابة ، عميدي الاعتماد في الرسائل
الصفحه ١٣١ : على نسخة الأصل من كتاب نهج البلاغة بخطّ مؤلّفها السيّد الرضي رحمهالله ، فنسخ عنها نسخةً لنفسه وصحّحها
الصفحه ١٣٧ : المرعشي العامّة في قم(١).
النقطة الثالثة :
روايته للنهج :
لا ريب أنّ
الذين سمعوا كتاب نهج
البلاغة
الصفحه ١٤٢ : عليهماالسلام) ، عن الحاكم أبي القاسم عبد الله بن
عبيد الله الحسكاني .. وله كتاب (المجالس)
؛ ينقل عنه ابن
الصفحه ١٤٣ : ترجمته في فهرسته ، وذكر فيها قائمة كتبه ، وذكر فيها كتاب نهج البلاغة ، ولكنّه لم يذكر فيها طريقاً إلى
الصفحه ١٤٧ : المعروف بابن الأخوّة
البغدادي(١).
ويروي
كتاب نهج البلاغة عن والده السيّد فضل الله الراوندي ، وأجاز
الصفحه ١٥١ : الأدب ، فقيه ، صالح ، ثقة ، متبحّر ، له
تصانيف ؛ منها : شرح
النهج ، شرح الشهاب ، شرح اللمع ، كتاب في ردّ