الصفحه ٥٠ :
القرآن على عهد رسول الله : أُبيّ بن كعب وعبدالله بن مسعود ومعاذ بن جبل وسالم
مولى حذيفة»(١) ، هو جمعهم في
الصفحه ٥٦ :
فتراهم لايذكرون الإمام عليّاً ـ عناداً ـ في ضِمْنِ الجامعين للقرآن
الحكيم ، مع أنّه هو عِدْلُ
الصفحه ٦٣ :
عن كتابته مع تفسيره وتأويله ، فمن كان هذا حاله فلا داعي لأنْ يجلس في
بيته ويجمع القرآن من صدره
الصفحه ٧١ :
وهل حقّاً كان
عملهم هذا للتثبّت والاطمئنان بصحّة كلام الصحابي في آيات القرآن أم كان شيئاً
آخر
الصفحه ١٧ : بعضه منهم اجتهاداً كما سيأتي في تأليف القرآن»(٢).
وعليه ، فالذي
يذهب إلى توقيفية ترتيب السور والآيات
الصفحه ٢٠ : الله عليه وآله) وجبريل عليهالسلام في ترتيب
الآيات :
ففي فضائل القرآن لأبي عبيدة وغيره ، عن ابن عبّاس
الصفحه ٢٥ : ؟ قال : لعلّي أؤلّف القرآن عليه فإنّه يقرأ غير مؤلَّف.
قالت : وما
يضرّك آية قرأت قبل؟! ، إنّما نزل
الصفحه ٢٦ :
فعائشة طبق هذا
النصّ تجيز تقديم الآيات وتأخيرها في السورة الواحدة ، لقولها : (وما يضرّك آية
قرأت
الصفحه ٤٢ : »(١).
٦ ـ وممّا يمكن
أن يستدلّ به على أنّ القرآن كان محفوظاً وموجوداً على عهد رسول الله (صلى الله
عليه وآله) وممّا
الصفحه ٥٨ : والفطرة السليمة والتاريخ الصحيح ، فتراهم يريدون تخطّي فضيلة عليّ عليهالسلام في جمع القرآن ناسبين إليه
الصفحه ٧٢ : يعني اختصاصهم جمع القرآن بـ : (زيد) دون غيره ؛ في خلافة
الثلاثة؟
فمن هو زيد بن
ثابت؟ وما دوره في بد
الصفحه ٣٩٤ : أعيان المحدّثين ، ولد في قرية (الصبّاغية) من قرى الجزائر في البصرة
سنة ١٠٥٠هـ ، وتوفي سنة ١١١٢هـ في قرية
الصفحه ٤٢٩ : ، وتناول الكتاب ما ثبت فيه النسخ من القرآن على سبيل الجزم
وأنّه في موارد قليلة جدّاً ضمن مسلك المفسّرين دون
الصفحه ٨ : هذه
الثروة العلمية إلى العديد من النكبات والكوارث عبر القرون أتت على الآلاف منها
بين الحرق والتلف
الصفحه ١٠ :
الذكر المحفوظ
قراءة جديدة في تاريخ جمع القرآن
وما روي في تحريفه