الصفحه ٦١ :
وكتابة ، بل هو جمع حفظ في الصدور ، أو جَمْعاً من الصدور.
فقد أخرج
السجستاني في
المصاحف بسنده عن أشعث
الصفحه ٦٢ : عليه وآله) وخُلُوِّه
به في الليل والنهار وكتابة القرآن عنه فضلاً
__________________
(١) انظر
الصفحه ٦٤ : : «ومن غريب ما ورد في أوّل
من جمعه ما أخرجه ابن اشته في كتاب المصاحف من طريق كهَمْسَ ، عن ابن بريدة قال
الصفحه ٦٩ : طالب عليهالسلام وغيرهم ممّن عُرفوا بالتدوين والكتابة على عهده (صلى الله
عليه وآله)؟! بل لماذا تختصّ
الصفحه ٨١ :
تمام كتاب الخطب وأوامره عليهالسلام في ١٤ شهر رجب المرجّب من سنة ٥٥٦ هجريّة بثغر جنزة ، وفرغا
من مقابلة
الصفحه ٨٢ : المخطوطة من حيث شكل
الكتابة وتعداد السطور :
الصفحه ٨٤ : الكتاب (الورقة : ٥١ب) خلف الصفحة على اليسار :
«قابلت نسختي هذه بنسخة المولى السيّد
الصفحه ٩٤ : نسخة مضبوطة من هذا التراث
الغالي ـ كتاب نهج
البلاغة إلى جنزة ، وهي
معرّبة من غَزْنَة(١) من نواحي خراسان
الصفحه ٩٦ : مرور ١٥ سنة من كتابة النسخة ، حيث قابلها مع نسخة السيّد فضل الله الراوندي ،
وأخيراً قرأها عليه من
الصفحه ١٠١ :
كتاب نهج
البلاغة عن والده أبي
القاسم زيد ، والشيخ الأديب الحسن بن يعقوب بن أحمد النيسابوري ، وهما
الصفحه ١٠٢ : الحافظ ، وجماعة سواهم.
وكان قد كتب
الحديث الكثير بخطّه ، رأيتُ كتاب الولاية لأبي سعيد مسعود بن ناصر
الصفحه ١١٤ :
المباركة ؛ فمنها :
(١) نسخة عتيقة قيّمة من كتاب النهج ، وهي في غاية الأهمّيّة ، من مخطوطات
الصفحه ١١٦ : عليه في
ضبطه ؛ وتوجد نسخة من كتاب نهج
البلاغة كتبت ضحوة يوم
الخميس ١٦ شعبان من سنة ٧١٨هـ ، وقوبلت
الصفحه ١٢٧ : في كتاب
«النقض» ، عند كلامه على كاشان ومدارسها العامرة ، فقال ما معرّبه
: كيف ومدرّسها السيّد الإمام
الصفحه ١٣٤ :
أبي سعد المتطبّب القمّي(١).
فإنّه رحمهالله روى كتاب نهج
البلاغة عن شيخه السيّد
فضل الله