الصفحه ٣١ : من خارج.
من ذلك ما نجده
في سُورة الممتحنة؛ تبتدئ هذه السُّورة بآيات (١ ـ ٩)نزلت في العام الثّامن
الصفحه ٢٨٦ : ، ويزيد بن قيس ، وهياج بن أبي هياج. وكتب عليّ بن أبي طالب بيده لعشر خلون
من جُمادى الأولى سنة سبع وثلاثين
الصفحه ٣٤٠ :
وهذه من
الأوهام التي وقع فيها ابن خلّكان فإن هذا البيت للشريف الرضي المتوفّى (٤٠٦هـ)
قبل الأندلسي
الصفحه ٣٤٧ : (ص٢٥٨)
فاقتطعوا منها (٢١) بيتاًونسبوها لعنترة بديوانه وأوّلها :
لأىَّ حبيب
يحسن الرأي والودُّ
الصفحه ٤٢٩ :
أوّلها : (كلّ شيء خاضع له) ، يصف فيها حال العرب قبل الإسلام قوله : (بنا
اهتديتم في الظلماء) ، يصف فيها
الصفحه ١٣٨ :
لتلامذته ، ونحن نرتّبها ونذكر مصدر كلّ طريق منها ، ثمّ نورد موجزاً عن
حياة كلّ من هؤلاء المشايخ
الصفحه ٣٣٩ : على رويِّهادون وزنها (من الهزج) أوّلها :
شجاك الحيُّ
إذ بانوا
فدمع العين
هتّان
الصفحه ٣٤٨ : أيّامه بـ : (منى) مثبّتة
بديوانه (ص٩٦٢) ط بيروت وأوّلها :
أحبّك ما
أقام منىً وجمع
الصفحه ٤١٧ :
وعطاءً من
الإمامين الباقر والصادق عليهماالسلام ، وقد
استعرض العلاّمة في كتابه هذا
الصفحه ٤٢٢ : الشيعة
الإمامية وتاريخها العلمي والحضاري.
هذا وقد قام
بترجمته من الفرنسية إلى العربية الدكتور نور الدين
الصفحه ٢١١ : ءة مهذّبةً ؛ وكتب محمّد
بن أبي الرضا».
ثم قوبلت
النسخة في النجف الأشرف بنسخة صحيحة من نهج البلاغة
الصفحه ٢٤٥ : ء الزيادات الثلاث ما نصّه
: «زيادة من نسخة كتبت على عهد المصنّف وأوّله مكتوب في آخر الباب» ، كما كتب في
نهاية
الصفحه ٢٧٨ :
صدقة رسول الله (صلى الله عليه وآله) التي طلبتها فاطمة ميراثاً ، فروى أبو
بكر من رسول الله (صلى
الصفحه ٣٣٦ :
(ص٥٨) نسب هذه الأبيات للشريف المرتضى وأوّلها :
خذي نفسي يا
ريح من جانب الحمى
الصفحه ٣٧٦ : شرب الدخان هنا بالكراهة ، وليس بدليل الحرمة ، والأول
اخف مؤنة بكثير من الثاني.