الصفحه ٣٨٧ :
فإن كان
المدّعى بعد تسليمه من الأوّل فذلك كذب صريح ؛ لأنّه لا يوجد قطعاً. وإن كان من
الثاني
الصفحه ٢٠٥ : أيضاً :
«قرأ عليّ كتاب نهج البلاغة من أوّله
إلى آخره الشيخ الإمام
الصفحه ١٠٧ : الأديب ما صورته :
«قرأ عليَّ هذا الكتابَ من أوّله إلى آخره ، بما على
حواشيه من
الصفحه ١٠٩ : الثلث الأخير من نسخة الحاكم :
«قرأ عليَّ أبو سعد عبد الرحمن بن محمّد بن محمّد بن
عزير هذا الكتاب من
الصفحه ١٣٦ : البلاغة من أوّله
إلى آخره ، وعارضه بأصلي الذي قرأتُ فيه وصحّحته ... ونقل حواشيه إلى نسخته».
قال
الصفحه ١٥٩ :
البلاغة نسخته هذه
من أوّلها إلى آخرها ، وأجزتُ له روايته عنّي عن السيّد الإمام العالم العارف
ضياء الدين
الصفحه ١٥٧ : آماله كتاب نهج البلاغة من أوّله إلى
آخره بقراءة الولد الأعزّ عَلِيٍّ ـ أبقاه الله عَلَيَّ ، وصحّح نسخته
الصفحه ٢٠٩ : كلّ هذا الكتاب من أوّله إلى آخره ،
فكمل له الكتاب كلّه ، وشرحتُ له في أثناء قراءته وبحثه مشكله
الصفحه ٢٠٧ : وصلواته على محمّد وآله ، قرأ عليّ كتاب نهج البلاغة من أوّله إلى
آخره السيّد الأجلّ ، الأوحد ، العابد
الصفحه ٢٤٨ : : نصير الدين عبد الجليل الرازي القزويني(من أعلام القرن السادس) ، تحقيق
وتعليق : المير السيّد جلال الدين
الصفحه ١٠٠ :
السادس) وهو أوّل شارح لكتاب النهج ، ونقل عنه في أكثر من سبعين مورداً ، وجعله جزأين ، فرغ
من
الصفحه ٢٧٠ :
عَلَى
رَسُولِهِ مِنْ أهْلِ الْقُرَى فَلِلهِ وَلِلرَّسُوْلِ وَلِذِي الْقُرْبَى
وَالْيَتَامَى
الصفحه ٢٥٢ : عام ١٣٤٣ش مع مجموعة نماذج من خطوط العلماء
المخزونة في مكتبة فخر الدين المذكور في طهران ـ إيران.
٤٥
الصفحه ٢٤٧ : الصمدالحارثي (١٠٣٠ هـ) ، تحقيق :
الشيخ محمّد الحسون ، الطبعة الأُولى ، عام ١٤٠٩هـ ، منشورات مكتبة آية الله
الصفحه ١٣٣ : من كبار العلماء ، ونقلوها على
نسخهم ؛ فمنهم :
الأوّل
: جمال الدين أبو نصر علي بن أبي سعد محمّد بن