الصفحه ٤١٠ : حجّيته : السيّد محمود المقدّس الغريفي ، الطبعة الأولى/ ١٤٣٠هـ ـ ٢٠٠٩م ، النجف
الأشرف.
٢ ـ الأعلام : خير
الصفحه ٣٨٤ :
كما سيأتي(١) (٢) ، وعن غيرهم أيضا.
وقد أفتى جماعة
من الشافعية على ما حكى عنهم بعضهم بحرمة شرب
الصفحه ٥٠ :
عندهم.
ومن هذا
المنطلق انبلج خطأ ما ذهب إليه بعض أهل السنّة من أنّ المقصود من قولهم : «جمع
الصفحه ١٦٩ : ءِ
دُرْجٌ عقودُ
رقابِ أربابِ التقى
في دَرْجِهِ
من غير ما استثناءِ
في طيّه كلّ
الصفحه ٢٨٥ :
عليٍّ ، فإن وجد فيهم من يرضى بهداه وإسلامه وأمانته فإنّه يجعله إليه إن شاء
، وإن لم ير فيهم بعض
الصفحه ٢٩٥ : وشربها من الماء ، وكلّ حقّ هو لها في
مرفع أو مظهر أو عرض أو طول أو مرفق أو سانحة أو أسقية أو متشعّب أو
الصفحه ٣٦٧ :
بل حتّى الضرر
من شرب الدخان ناقش الكثير في ثبوت حرمته ، وهو مبنى مشهور الفقهاء من بداية شيوعه
الصفحه ٧٨ : البصيربمرصد ؛ حاولت أن أنتخب
بعين الدقّة نسخةً نفيسةً من كتاب النهج ، فصادفتُ هذه النسخة الكريمة العتيقة
الصفحه ٣٨٨ : عام ٩١٢هـ ـ ١٤٩٢م شاهدوا سكّان هذه البلاد من الهنود الحمر يدخّنون
التبغ على شكل لفائف من أوراقه يشعلون
الصفحه ٤٢٧ : صادق الكرباسي.
الكتاب هو
جزء من دائرة المعارف الحسينية ، وقد اهتمّ المؤلّف فيه بتاريخ مراقد الحسين
الصفحه ٣٩ :
السور المجاز قراءتها في الصلاة ، والتي تجاوزت النسخ وأمضيت من قبل جبريل عليهالسلام وثبتت
الصفحه ٤٩ :
المصحف وأنت غير طاهر»(١).
١٨ ـ وعن أنس
مرفوعاً : «سبعٌ يجري للعبد أَجْرُهُنَّ من بعد موته وهو
الصفحه ٥٣ : وآله) لم يترك جمع كتاب ربّه بل كان أحرص عليه من غيره ، فإنّه
(صلى الله عليه وآله) مضافاً إلى جمعه في
الصفحه ٩٥ :
الكتاب في غرّة شهر شعبان من سنة ٥٥٦ هجرية ، ومن مقابلة الخطب منها مع ابن
فندق في ١٤ شهر رجب من
الصفحه ١١٦ :
برقم : ١٣٨٤٧ ، وعندي منها صورة(١).
(٣) وكذا توجد نسخة أُخرى من نهج البلاغة في المكتبة المركزيّة