الصفحه ٤٢٧ : صادق الكرباسي.
الكتاب هو
جزء من دائرة المعارف الحسينية ، وقد اهتمّ المؤلّف فيه بتاريخ مراقد الحسين
الصفحه ٣٩ :
السور المجاز قراءتها في الصلاة ، والتي تجاوزت النسخ وأمضيت من قبل جبريل عليهالسلام وثبتت
الصفحه ٤٩ :
المصحف وأنت غير طاهر»(١).
١٨ ـ وعن أنس
مرفوعاً : «سبعٌ يجري للعبد أَجْرُهُنَّ من بعد موته وهو
الصفحه ٥٣ : وآله) لم يترك جمع كتاب ربّه بل كان أحرص عليه من غيره ، فإنّه
(صلى الله عليه وآله) مضافاً إلى جمعه في
الصفحه ٩٥ :
الكتاب في غرّة شهر شعبان من سنة ٥٥٦ هجرية ، ومن مقابلة الخطب منها مع ابن
فندق في ١٤ شهر رجب من
الصفحه ١١٦ :
برقم : ١٣٨٤٧ ، وعندي منها صورة(١).
(٣) وكذا توجد نسخة أُخرى من نهج البلاغة في المكتبة المركزيّة
الصفحه ١٨٤ : الفراهاني كتب نسخة من كتاب نهج البلاغة وخصائص
أمير المؤمنين عليهالسلام للشريف الرضي على نسخة بخطّ السيّد
الصفحه ١٨٥ :
نصوص ما بقي منها :
يقول الفرهاني
في نهاية زيادات نسخته من النهج :
«انتهت
الصفحه ٢٣٢ : ».
٦ ـ ثمّ تحتها ختم بيضوي آخر : «حسين منّي وأنا من
حسين».
٧ ـ ثمّ كتب صاحب الختم : «من عواري الزمان عند
الصفحه ٣١٢ : وخاصّة (حسينيّاته وحجازيّاته) ، ويتعرّفون على ما انتحل من قصائده
المثبّتة بديوانه ونسبت لغيره وما نسب
الصفحه ٣١٦ :
الكثير من رجال العلم والأدب ، ويجمع أخبارهم وآثارهم العلمية والأدبية ، وأغلبها
مكتوب بخطوطهم
الصفحه ٣٣٧ : وأورد منها (١١) بيتاً وهي المقصورة المشهورة للشريف الرضي المثبّتة
بديوانه وفي كثير من كتب المراثي
الصفحه ٣٤٥ : المشهور فينتزعه ويجعله طليعة قصيدة من غرر قصائده ، كما يبعد
أن يكون من قبيل توارد الخاطر ، ومن راجع
الصفحه ٣٧٣ :
الكمال والمتخلّقين ، مَنْ يجتنب ما هو أقلّ ضرراً وفساداً ، ويترك من
العادات ما هو أشدّ منه ألفة
الصفحه ٣٨٣ :
الداماد(١) قدسسره ، ولأكثرهم رسائل في هذا المضمار(٢) ، كما يظهر من الروضات والأنوار(٣).
وحكي