الصفحه ٥٧ :
عليٍّ عليهالسلامفي من عُهِدَ إليهم بجمع القرآن وكتابته ، لا في عهد أبي
بكر ولا في عهد عثمان
الصفحه ٢٣٠ :
وَأُجَرَّفِي الأَغْلالِ مُصَفَّداً ، أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَلْقَى
اللهَ وَرَسُولَهُ يَوْمَ
الصفحه ٥٠ :
عندهم.
ومن هذا
المنطلق انبلج خطأ ما ذهب إليه بعض أهل السنّة من أنّ المقصود من قولهم : «جمع
الصفحه ١٩ :
وإنّ عدم بيانها لعثمان ولا لغيره من الصحابة وسكوته (صلى الله عليه وآله)
عن البيان جعل الأمر يلتبس
الصفحه ٩٣ :
٥ ذي الحجّة و١٣ شوّال من سنة ٥٧٠ هجريّة(١).
وهذه النسخة
تعدّ أقدم نسخة من هذا الكتاب في مكتبات
الصفحه ١٣١ :
النقطة الأُولى :
أصالة نسخته :
من الأعمال
المهمّة لهذا السيّد الجليل حول نهج
البلاغة ، أنّه
الصفحه ١٦٩ : ءِ
دُرْجٌ عقودُ
رقابِ أربابِ التقى
في دَرْجِهِ
من غير ما استثناءِ
في طيّه كلّ
الصفحه ٢٢٣ :
من سين السكون ؛ وأنا في بادئ الأمر احتملت هذا قويّاً
؛ حيث يوجد في عدّة من نسخ
الصفحه ٢٨٥ :
عليٍّ ، فإن وجد فيهم من يرضى بهداه وإسلامه وأمانته فإنّه يجعله إليه إن شاء
، وإن لم ير فيهم بعض
الصفحه ٢٩٥ : وشربها من الماء ، وكلّ حقّ هو لها في
مرفع أو مظهر أو عرض أو طول أو مرفق أو سانحة أو أسقية أو متشعّب أو
الصفحه ٣٦٧ :
بل حتّى الضرر
من شرب الدخان ناقش الكثير في ثبوت حرمته ، وهو مبنى مشهور الفقهاء من بداية شيوعه
الصفحه ٤٠٠ :
تعالى
: (وَكُلُوا
وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا) (١) ونحوها :
وهذا من الوهن
والركاكة بحيث يستقبح
الصفحه ٦٥ : به الظنّ لقلنا :
إنّ هدف الإمام عليهالسلام كان رفع الاختلاف من بين المسلمين ، وهو منتهى هَمِّ
الإمام
الصفحه ٧٨ : البصيربمرصد ؛ حاولت أن أنتخب
بعين الدقّة نسخةً نفيسةً من كتاب النهج ، فصادفتُ هذه النسخة الكريمة العتيقة
الصفحه ٨١ :
ممّا ليس منه بدّ ..
نبذة عن المخطوطة :
ونحن في ما يلي
نذكر لك أيّها المحقّق الخبير والمطالع