الصفحه ٢٦٠ :
و (الوصيلة) : الشاة تلد
ذكراً وأنثى ، وقد كان من عادتهم إذا ولدت ذكراً أن يجعلوه للآلهة ، وإذا
الصفحه ٢٦٨ : فاطمة؟ قلت : بلى ، فأخرج حُقّاً
أو سفطاً فأخرج منه كتاباً فقرأه : بسم الله الرحمن الرحيم ، هذا ما أوصت
الصفحه ٢٨٣ : وجوهٌ وتسودُّ وجوه ، أنّ ما كان لي من مال
بيَنْبُع يُعرف لي فيها وما حولها صدقة ورقيقها غير (رباحاً
الصفحه ٢٩٢ : فإلى الحسن عليهالسلام ، فإن مضى فإلى الحسين عليهالسلام ، فإن مضى فإلى الأكبر من ولد رسول الله (صلى
الصفحه ٣٢١ : ، فجمع تراثاً ثميناً لعددغفير من أدباء النجف والحلّة
، وترجم لهم بدقّة وعناية ، وذكر لهم من أحداث التأريخ
الصفحه ٣٢٧ :
أبيات له :
وما شاب رأسي
من سنين تتابعت
عليَّ ولكن
شيّبتني الوقائع
الصفحه ٣٣٤ : فينسب هذه الأبيات للفارابي وهي من أشهر مقاطيع الشريف الرضي ومثبّتة
في جميع النسخ المخطوطة والمطبوعة من
الصفحه ٣٥٠ :
وذكرت أنّه
أخذه من مهيار الديلمي حيث قال :
إذا راق صبح
فالحصان مصاحب
وإن
الصفحه ٣٥٨ : الحافلة بالعطاء
والبناء ، والجهاد والتجديد ، والتصنيف والتأليف ، وما إلى ذلك من المواقف
السياسية
الصفحه ٣٦٤ :
بقصيدة ، منها :
وغال الردى
من كان لـ (الدين) (هيبة)
وَمَنْ هو
فَرعٌ
الصفحه ٣٦٦ : الذي خفّف من إعراضي عن تحقيق هذه الرسالة : لأنّه بإثبات هذا
الدليل على الحرمة يمكن الكلام والتعويل على
الصفحه ٣٨٩ : عند أهله ، ومتّضح في محلّه(١).
__________________
يقرب منه عزّ وجلّ وعدم إيقاعه في الضلالة
الصفحه ٢٤ : سمّاه (باب اختلاف مصاحف الصحابة) ذكر فيه أسماءهم وما وقعوا فيه
من الاختلاف».
فبعضهم جمع
مصحفه طبقاً
الصفحه ٣٧ :
في إرجاع تلك الآيات إلى أماكنها من قرآن التلاوة ، والرّسول (صلى الله
عليه وآله) أمر كَتَبَة الوحي
الصفحه ٤٠ : ، فإنّه أوّل من جمع بين اللوحين»(٢).
فالمقدّمة والذيل
باطلتان؛ لأنّ الرسول (صلى الله عليه وآله) كان قد