الصفحه ٤١٧ : التي اعتنى مصنّفها بتدوين كتب الشيعة وأسماء
مصنّفيها قديماً وحديثاً ، وهو من الكتب التي أثرت المكتبة
الصفحه ١١٧ :
على نسخة التميمي هذا (١).
ويعتبر علي بن
محمّد التميمي من كبار أعلام الشيعة ومحدّثيهم وأهل
الصفحه ١٠٦ :
وفوائد ونكت وطرف ، نسخ بخطّه الحسن وصحّح الأُصول»(١).
ومن تلامذته
شيخ الأفاضل وأعجوبة زمانه
الصفحه ٤٠٥ : ،
تنتهي بعبرة أو موعظة أو نكتة ، أوّل من ابتدعها بديع الزمان الهمداني المتوفّى
سنة٣٩٨هـ.
(٣) وهي رسالته
الصفحه ٣٤٣ : من قوله (دع المرء
مطوياً) وهو من أنواع البديع».
وممّا يؤسف له
غفلة الأستاذ الزركلي عمّا جاء في
الصفحه ٣٣ : المشركين إلى الإسلام ونبذ عبادة الأوثان تناسب مع عصر قبل هجرة الرسول
من مكّة؛ حيث ابتلي الرسول بالوثنيّين
الصفحه ٢٤١ :
ذا نسيج عجيب ، وفيه لغات بديعة وتراكيب مبتكرة ، كانَ لكلّ من المحدّثين والأُدباء
رأي خاصّ لبيان
الصفحه ٩٨ : العربيّة وبحفظه الأشعار والأمثال ، ورأى
أنّ كتاب نهج
البلاغة :
«مملوء من ألفاظ يتهذّب بها
الصفحه ٢٣٦ : وتستمرّ إلى أقلّ من نصف المخطوطة ، ثم تنقطع إلى أن يُشرع
بها مرّة في الخُمْس الأخير.
الرابعة
: وهي فوائد
الصفحه ٣٨٢ : الحويزي ، ولم يقتصر
السمناني على مجرد الترجمة إلى العربية بل زاد عليه فوائد أيضاً وشرحها ، منها ما
زاده في
الصفحه ٨٢ : إليها ؛ وذلك في ربيع الأوّل من سنة ٥٧١ هجريّة بمدينة قاسان.
٦ ـ ابتدأ
بقراءتها على السيّد أبي الرضا
الصفحه ٧٧ :
إلاّ الخلافة
ميّزتك فإنّني
أنا عاطل
منها وأنت مطوّق(١)
فلم ينكر
الصفحه ٢١١ : بالحضرة الغرويّة مشهد أمير المؤمنين عليهالسلام ، وسُجِّلَتْ بهوامشها كثير من فوائد شرح نهج البلاغة لابن
الصفحه ٢٢٨ : الراوندي حين المقابلة :
من الفوائد
اللطيفة التي أثبتها نازويه القمّي في هوامش هذه المخطوطة في عدّة مواطن
الصفحه ١٠٨ :
الفوائد ، معارضاً بنسختي مصحّحاً إيّاها ، صاحبُهُ
الفقيهُ الفاضلُ السديدُ