الصفحه ٦١ :
وكتابة ، بل هو جمع حفظ في الصدور ، أو جَمْعاً من الصدور.
فقد أخرج
السجستاني في
المصاحف بسنده عن أشعث
الصفحه ١٠٩ : الثلث الأخير من نسخة الحاكم :
«قرأ عليَّ أبو سعد عبد الرحمن بن محمّد بن محمّد بن
عزير هذا الكتاب من
الصفحه ١٤٣ : من أرباب
التراجم ولا نبّه عليه المؤرّخون ، ونحن نبحث ـ في الأبحاث الرجاليّة والسنديّة عن
الوقوع لا عن
الصفحه ١٥٠ : ؛ فاضل
، متبحّر ، له تصانيف ؛ منها : عين
الحقايق والإغراب في الإعراب الحدود والحقايق بيان الشرايع نهج
الصفحه ١٥٢ :
وذكره العلاّمة
الطهراني رحمهالله في الذريعة
، وقد عثرت على
أبيات من نظمه في مجموعة مخطوطة في
الصفحه ١٦٨ : في المنتسخ منه من الحواشي في نسختي هذه على الهيئة التي كانت فيه سواد
أو حمرة بعد ما كتبت أصلها منه
الصفحه ١٨٠ : المرتضى والرضي ـ قدّس
الله روحيهما ونوّر ضريحهما(١).
الإجازة الرابعة :
وجدت في آخر
نسخة من نهج
الصفحه ١٨٦ :
«تمّت كتابة كتاب خصائص الأئمّة : ، وفرغ من كتبه
العبد المذنب الراجي إلى غفران
الصفحه ٢٠٣ : ... وغير ذلك من الكتب.
توفّي رحمهالله في شوّال سنة ثلاث وسبعين وخمسمائة ، وقبره ظاهر مشهوريزار في صحن
الصفحه ٢١٠ : من الحلّة إلى النجف الأشرف ، فقرئت على
__________________
(١) حدث طمس وتلف فذهب بتوقيع المجيز
الصفحه ٢٢٧ : ، وهذه من خصوصيات قَرْن النسخ.
هذا ؛ إضافة
إلى خصوصيات كتابيّة أُخرى كثيرة كانت تُعْتَمَدُ في ذلك القرن
الصفحه ٢٣٤ : ».
ملحوظة :
ومن هذا عرفنا
أنّ المخطوطة هذه انتقلت في القرن السابع الهجري من قم ـ بلدة الناسخ إلى بلاد
الصفحه ٢٤٦ : ...» ، ولضيق المجال مدّ التاء من (كتبت) إلى نهاية
السطر ممّا يدلّ على أنّ هذه الزيادات كانت جزءاً موجوداً
الصفحه ٢٥٩ : :
الرأي
الأوّل : إنّ الوقف ـ كمصطلح شرعيٍّ ـ في مفهومه وحقيقته شأن لم
يسبق إليه أحد من الأمم قبل الإسلام
الصفحه ٢٦٢ : مختلفين ، فالإنفاق على المعابد
والكنائس من قبل الناس أو أيّ نوع من التصرّفات المالية وإن شابهت الوقف