الصفحه ٣٢٥ :
والدارس النهم ، لا يكاد يفرغ من تأليف كتاب أو تصنيف ديوان أو تحقيق مخطوط
، أو التعليق على مطبوع
الصفحه ٣٣٠ : فنسبها للخفاجي (ص ١٠٢) من كتابه المذكور.
ـ ٢ ـ
وفي كشكول الشيخ البهائي رحمه الله (ص ٢٠٠) أورد هذين
الصفحه ٣٣٨ :
لو عوّض
الدنيا على عزِّها
منك لما
سُرَّ بما عوّضا
يا رامياً لا
درع من سهمه
الصفحه ٣٤٢ :
ومن الخطأ
والوهم نسبة البيتين لابن منير فإنّهما للشريف الرضي ومثبتان في ديوانه من جملة
أبيات له
الصفحه ٣٦٨ : بتصحيح بعض الأخطاء الواردة فيها ، وقد أشرنا
لبعضها في الهامش وأعرضنا عن غيرها حيث لا فائدة من ذكرها
الصفحه ٣٧٥ :
في جواز شربه بل وجوبه لمن اعتاده(١) ، بشرط أن يخاف من تركه الضرر والفساد ، وكذا لمن به داء
، وهذا
الصفحه ٣٩٧ : ء شيراز أنّه لمّا سافر إلى العتبات العاليات
هجر شرب (التنباك) من خروجه
__________________
(١) المولى
الصفحه ٤٠١ : ، فليتبوّأ مقعده من النار(٣).
وثالثا
: إنّ أمثال هذه الأمور مستندة إلى الاتّفاق(٤) ، ولذلك تراه يقع للكلّ
الصفحه ٤١٨ :
السِّفر فصدر
منه هذان الجزءان ولازالت سائر أجزائه الأخرى قيد التحقيق ، وقد اعتمد في
الصفحه ١٦ : مايشاء الله عزَّوجلَّ ، وترتيب النّزول غير ترتيب التّلاوة ، وكان
هذا الاتّفاق من الصّحابة سبباً لبقا
الصفحه ٣٤ : مفرّقاً ـ كالقرآن ـ لردّ عليهم سبحانه بالتكذيب ولقال لهم إنّها سنّة
الله وسنّة المرسلين من قبله (صلى الله
الصفحه ٣٨ : تأليف القرآن على
أحزاب جاءت من خلال أمثال هذه الرواية ، ... «فقال : كنت في الوفد الذين أتوا رسول
الله
الصفحه ٤١ : يأتي بورقه عند النبيّ فيقوم
الرجل فيحتسب فيكتب ، ثمّ يقوم آخر فيكتب ، حتّى يفرغ من المصحف
الصفحه ٤٢ : يُكتب عند المسلمين هو ما روي عن أبي سَعِيْدالخُدريِّ : «لاتكتبوا
عنّي شيئاً سوى القرآن ، من كتب شيئاً
الصفحه ٤٤ : .
ومعنى هذه
الآيات أنّ هذا الكتاب كان قد دوّن وجمع ، فهو موجود قدتحقّق مصداقه من خلال جمع
بعض أجزائه أيّام