الصفحه ٣٣٦ :
(ص٥٨) نسب هذه الأبيات للشريف المرتضى وأوّلها :
خذي نفسي يا
ريح من جانب الحمى
الصفحه ٣٤٩ :
لها أرجل
يسعى بها رجلان
وما كنت من
فرسانها غير أنّها
وفت لي لمّا
خانت
الصفحه ٣٦٠ : نحا فيها مَنْحىً إصلاحيّاً لم يألفه
الناس من قبل ، وهاجم بعض التقاليد الطارئة على أذهان المتديّنين
الصفحه ٣٧٦ : (٣) ، ولم يقم دليل على حرمة شرب الدخان ، فيكون مباحاً.
أقول
: نعم الأمر عندنا (٤) كما يقولون من أنّ الأصل
الصفحه ٣٩٨ :
من (بوشهر) ولم يشرب حتّى عاد من الزيارة ، فسألوه عن ذلك فقال : رأيت
الحجّة عليهالسلام في المنام
الصفحه ٤٠٨ :
صاف(٣)شفّاف ، ويتكوّن من بخار الدم اللطيف ، وتخالفه(٤) الأجسام الغليظة الكدرة ، خصوصاً الأجسام
الصفحه ٤٢١ : لمنطقة الظهر ، صلة الحيرة
بالأنبار وبلاد الشام ، الحيرة من مؤتمر الخورنق إلى موقعه بالقادسية ، موقع
الصفحه ٢٧ : : إنّ ترتيب السُّوَر اجتهاد وليس بتوقيف من النّبيّ (صلى الله عليه
وآله) وهو قول جمهور العلماء.
واختاره
الصفحه ٤٨ : : «من سرّه أن يحبّ الله ورسوله فليقرأ في المصحف»(٣).
وعنه موقوفاً :
«أديموا النظر في المصحف»(٤).
١٥
الصفحه ٥٤ :
يظنّ بالنبيّ أنّه أهمل في القرآن أو ضيّعه ، مع أنّ له كُتّاباً أفاضل
معروفين بالانتصاب لذلك من
الصفحه ٥٦ : القرآن ، والأَولى بمعرفة ناسخه ومنسوخه من غيره من الصحابة
، وهذا واضح لمن راجع روايات تدوين القرآن وجمعه
الصفحه ٥٨ : )
والتي كتبها الإمام عليّ عليهالسلام في حياته (صلى الله عليه وآله) ثمّ جمعها من بعد وفاته بين
الدفّتين
الصفحه ٦٢ : : قَدْ جَمَعَ القرآن»(١).
وما قاله
السجستاني من كون الأشعث (ليّن الحديث) لا يقبله كثير من الرجاليّين
الصفحه ٦٧ : .
* * *
بهذا يمكننا أن
نصطلح على الجمع المقصود في هذه المرحلة بأنّه جمع ترتيب الآيات من قبل رسول الله
(صلى الله
الصفحه ٨٤ :
الصفحة على اليسار قبل نصّ المقابلة مع نسخة السيّد الراوندي :
«فرغنا من مقابلته