الصفحه ٢٠٥ :
نقص عدّةِ أوراق من وسطها وآخرها ، وأُكملت سنة ١٠٤٢هـ ، والنسخة مقروءة
أكثر من مرّة على غير واحد
الصفحه ٢٢٩ : فَإِنَّها دَارَ شُخُوص ... إلى أن
قال عليهالسلام : فَمَا غَرِقَ مِنْها فَلَيْسَ بِمُسْتَدْرَك ، وَمَا
نَجَا
الصفحه ٢٤٥ :
الخطب مباشرةً.
من الجدير
بالذكر أنّ الزيادات الثلاث الباقية وقعت في نسختنا هذه قبل خطبة واحدة وهي
الصفحه ٢٦١ :
الذرّي ، فلم يعرفه الغرب إلاّ في النصف الثاني من القرن الفائت.
الرأي
الثاني : إنّه نظام قديم عرفته كثير
الصفحه ٢٧٠ :
عَلَى
رَسُولِهِ مِنْ أهْلِ الْقُرَى فَلِلهِ وَلِلرَّسُوْلِ وَلِذِي الْقُرْبَى
وَالْيَتَامَى
الصفحه ٢٧١ : ذكره : (وَمَا أَفَاءَ الله
عَلَى رَسُولِهِ مِنْهُم فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْل وَلاَ رِكَاب
الصفحه ٢٧٨ :
صدقة رسول الله (صلى الله عليه وآله) التي طلبتها فاطمة ميراثاً ، فروى أبو
بكر من رسول الله (صلى
الصفحه ٢٨٠ :
أوقاف الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
وردت في كثير
من الروايات في المصادر الحديثية للإمامية
الصفحه ٢٨١ : ) الفيء
فأصاب عليٌّ أرضاً فاحتفر فيها عيناً فخرج منها ماء يَنْبُع في السماء كهيئة عنق
البعير ، فسمّاها
الصفحه ٣٠٨ : عليه الجيل الجديد من
الكتّاب والأدباء والباحثين ، كما تعرّف عليه الجيل الذي عاصره.
وتعود قصّة
معرفة
الصفحه ٣١٥ : من التراث العربي الأدبي ، والدواوين الخطيّة
النادرة».
وقال الأستاذ
عبد القادر البرّاك ضمن كلمته
الصفحه ٣١٧ : والواقع ، فإنّ شاعرنا الباحث المؤرّخ يعدّ من أولئك
القلّة الذين تميَّزوا بعمق البحث وأصالته وبسعة الأفق
الصفحه ٣٢٣ :
جمعية منتدى النشر ـ ما نصّه :
«وقد كان شيخنا
اليعقوبي من أولئك القلّة الذين تميّزوا بعمق البحث
الصفحه ٣٢٤ : متعدّدة استنبطها من
الكتاب نفسه الذي نسب تلك الأبيات خطأ إلى غير صاحبها.
ولعلّ من يقرأ
للشيخ اليعقوبي
الصفحه ٣٢٩ : آخر الأبيات الثلاثة.
والعجب من هذين
الأديبين اللذين لم تزل مؤلّفاتهما من أهمّ المصادر والمآخذ في