الصفحه ٢٦٩ :
خلافته بـ : (خناصرة) : سمعت بالمدينة ـ والناس بها يومئذ كثير من مشيخة من
المهاجرين والأنصار ـ أنّ حوائط
الصفحه ٢٧٢ :
الخميس ١/٤٦٢.
والجواب : كما عن الصحيح من السيرة
للعلاّمة السيّد جعفر العاملي ٩/٢٤٠ ومابعدها.
(أ) دعوى
الصفحه ٢٧٤ : ) على حقن دماء من في حصونهم من المقاتلة ، وترك
الذرّية لهم ، ويخرجون من خيبر وأرضها بذراريهم ، ويخلّون
الصفحه ٢٧٧ : (١٦/٢٦٨) والسيوطي في الدّر المنثور (٤/١٧٧).
هذا والآية هي
السادسة والعشرون من سورة الإسراء المكّية
الصفحه ٢٨٧ :
٢ ـ عين أبي
نيزر ، والبحير ، ونولا : كانت أموال عليّ عليهالسلام عيوناً متفرّقة بينبع ، منها عين
الصفحه ٣١١ : ء والباحثين لها والإستفادة منها خدمة للعلم والتأريخ
والأدب.
وقد وردت
تفاصيل وافية عن هذه الآثار المطبوعة
الصفحه ٣١٨ :
الشأن من قبل أقطاب العلم والتاريخ وأعلام الفكر والأدب.
قال العلاّمة
الدكتور السيّد محمّد بحر
الصفحه ٣٢٦ :
وفي صباح أحد الأيام وبينما كان يتجوّل كعادته في الشارع المذكور إذ أقبل
متّجهاً إليه من الرصيف
الصفحه ٣٤٠ :
وهذه من
الأوهام التي وقع فيها ابن خلّكان فإن هذا البيت للشريف الرضي المتوفّى (٤٠٦هـ)
قبل الأندلسي
الصفحه ٣٤٧ :
أحد من أولئك الأساتذة إلى نقده وإلى ما فيه من الشعر المنحول والمسروق ، وقد
أشرنا آنفاً إلى
الصفحه ٣٨٦ :
قوانينه (١) حيث قال : «والقول بإخراج الأخباريّين عن زمرة العلماء
أيضا شطط من الكلام ، فهل تجد من
الصفحه ٣٩١ :
إجماع عملي يعمّها من النزاع ما عمّ الإجماع ، مع أنّها حجّة بشروط ثلاثة كلّها
مفقودة في المقام :
أوّلها
الصفحه ٣٩٤ : : «إنّ دين الله [عزّ وجلّ] أعزّ من أن يرى في النوم»(٢).
ومن قال بحجّية
الرؤيا الصادقة وإن شذّ فقد خصّها
الصفحه ٣٩٥ :
أنواره (١) ، وشيئاً منها الشيخ المشار إليه(٢) في الحقّ
المبين(٣) ، وغيرهما في غيرهما.
وقد نقل
الصفحه ٣٩٩ :
الناس من الاستخارة بالقرآن على النحو المتعارف بينهم ، لأنّ التفأل غير الاستخارة
... وفي (المجلّد ٩/ص١٤١٧