الصفحه ٥٣ : وآله) لم يترك جمع كتاب ربّه بل كان أحرص عليه من غيره ، فإنّه
(صلى الله عليه وآله) مضافاً إلى جمعه في
الصفحه ٥٤ : عليهم كتّاب الوحي؟!
مع العلم بأنّ
الدعوة الإسلامية قائمة على الذكر الحكيم والسنّة المطهّرة ، والنبيّ
الصفحه ٥٩ : العلم
يقبض قبضاً سريعاً ، وإنّي أُوشك أن تفقدوني فاسألوني ، فلن تسألوني عن آية من
كتاب الله إلاّ أنبأتكم
الصفحه ٧٠ : أراد أن يصون فكر
أمّته من بعده ، وقد جمع تلك الآيات بالفعل تدويناً وكتابة كي تكون دستوراً
للأجيال
الصفحه ٧١ :
والحوادث والوقائع العظام وأنّه يجري مجرى ما علم بالضرورة ككتاب سيبويه والمزني ،
فلو أدخل شخص باباً في كتاب
الصفحه ٨٦ :
٧ ـ نصّ الناسخ
لإنهاء قراءته على السيّد الراوندي :
وقع في آخر
صفحة من الكتاب (الورقة : ٥١ب) خلف
الصفحه ٩٥ :
الكتاب في غرّة شهر شعبان من سنة ٥٥٦ هجرية ، ومن مقابلة الخطب منها مع ابن
فندق في ١٤ شهر رجب من
الصفحه ٩٨ : العربيّة وبحفظه الأشعار والأمثال ، ورأى
أنّ كتاب نهج
البلاغة :
«مملوء من ألفاظ يتهذّب بها
الصفحه ١٠٥ : المختصر من كتاب السياق لتاريخ نيسابور ، وقال عنه : «الأديب البارع الكردي اللغوي ، أبو يوسف أُستاذالبلد
الصفحه ١٠٩ : :
«قرأته [يعني كتاب ديوان الأدب] على أبي السري محمّد
بن إبراهيم الأصبهاني بأصبهان ، ثمّ عرضتُه على القاضي
الصفحه ١١٠ :
وجدت بخطّ الإمام أبي يوسف يعقوب بن أحمد النيسابوري
اللغوي على كتاب «ديوان الأدب
الصفحه ١١١ :
سنة ثلاث وستين وأربعمائة».
[ردّ ياقوت على القفطي] :
«قال مؤلّف الكتاب
الصفحه ١١٢ :
يَرُقْهُ بعض ما في هذا الكتاب العظيم من مضامين عالية سامية ؛ وذلك يظهر
بوضوح من قصيدة أنشدها هو
الصفحه ١١٥ : ».
(٢) ومنها : نسخة النقيب محمّد بن محمّد بن أحمد السبزواري ؛
فإنّه قد استنسخ نسخة من كتاب نهج
البلاغة بخطّه في
الصفحه ١٢٨ : رُزق قبول الخلق ، وفاضل أُتي سعة
في الرزق ، مُقلي الكِتابة ، صابيّ الإصابة ، عميدي الاعتماد في الرسائل