الصفحه ٢٠٩ :
بأوّل النسخة إجازة برواية الكتاب ، وقد وقع القطب الراوندي في أحد طريقَيه إلى
مؤلّفه الشريف الرضي
الصفحه ٢٤٣ : ) ، فرصةٌ لأن يضيف
إلى الكتاب ما يجده ، ويسوّد الأوراق البيضاء التي جعلها في الكتاب لأن يستدرك
عليه ما فات
الصفحه ٣٠٨ : عليه الجيل الجديد من
الكتّاب والأدباء والباحثين ، كما تعرّف عليه الجيل الذي عاصره.
وتعود قصّة
معرفة
الصفحه ٣١٠ : ، ديوان الحاج حسن القيّم ، ونقد كتاب شعراء الحلة وقد أصدرنا عام ٢٠٠٣م كتابه نقد كتاب شعراء الغري بعد
الصفحه ٣١٣ : كتاب ، ولكنَّ رحيله
إلى جوار ربّه حال دون ما تمنّاه وعاقه عمّا توخّاه.
ونحن نورد الآن
ـ كما ذكرنا
الصفحه ٣٣٧ : ، بيدأنّنا لم نعرف من هو الشيخ المترجم
الذي نسب له الشعر لأن الكتاب طبع (ناقص الأوّل) كما وجد ، سوى أنّه ممّن
الصفحه ٣٤٥ : والله أعلم بالحقيقة ... أهـ».
وقد تأثّر
زيدان في غلطة السيّد أحمد الهاشمي صاحب كتاب جواهر الأدب حيث
الصفحه ٣٧٧ : : كتاب
المكاسب ، كتاب الطهارة ، كتاب الصّوم والزكاة والخمس ، فرائد
الصفحه ٣٨١ : عشر للهجرة ، له كتب
ومصنّفات منها : كتاب مناسك الحاج ، وكتاب جواب مفتي الروم في
الإمامة كبير ، وله
الصفحه ٤٢٦ : .
تأليف :
عبدالهادي چيوان.
الكتاب هو
قبسات من حياة السيّدة فاطمة المعصومة كريمة أهل البيت عليها وعليهم
الصفحه ٤٢٧ : صادق الكرباسي.
الكتاب هو
جزء من دائرة المعارف الحسينية ، وقد اهتمّ المؤلّف فيه بتاريخ مراقد الحسين
الصفحه ٤٣٠ : احتدام فكريٍّ شديد بين الفرقتين ونشوب صراعات وفتن ، هذا وقد عقد الكتاب في
خمسة فصول استعرض فيها المؤلّف
الصفحه ٢٩ : النّساء ثمّ آل عمران على اختلاف شديد. وقد ذكر ابن
النَّديم في كتابه الفهرست ترتيب سُوَر مصاحف بعض
الصفحه ٣٥ : قوله تعالى : (كِتَابٌ أُحْكِمَتْ
آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَدُنْ حَكِيم خَبِير) وهذا ممّا
يمكن قوله
الصفحه ٤٦ : كانوا يسألون عن نزول السور الجديدة فيتعلّمونها حفظاً ويدوّنونها كتابة
، وبذلك يكون القرآن مكتوباً كلّه