الصفحه ٤٠٦ : والمتخلّص في شعره بـ : (جلوه) ، ولد في
مدينة أحمد آبادگجرات في سنة ١٢٣٨ هـ ، وانتقل إلى أصفهان فاشتغل في
الصفحه ٢٢٧ : ، وهذه من خصوصيات قَرْن النسخ.
هذا ؛ إضافة
إلى خصوصيات كتابيّة أُخرى كثيرة كانت تُعْتَمَدُ في ذلك القرن
الصفحه ١٣٧ :
على نسخة ابن بلكو نسخةً لنفسه في ٢٣ ذي الحجّة من سنة ١١٣٢هـ ، وهذه
النسخة هي الآن في مكتبة السيّد
الصفحه ١٢٨ : رُزق قبول الخلق ، وفاضل أُتي سعة
في الرزق ، مُقلي الكِتابة ، صابيّ الإصابة ، عميدي الاعتماد في الرسائل
الصفحه ٢٣٩ : المخطوطة وتصحيحاتها :
قد استقرّ كتاب
نهج
البلاغة في دائرة
العلم والإقراء والاستنساخ والمراجعة أكثر من ألف
الصفحه ١٤٣ : ترجمته في فهرسته ، وذكر فيها قائمة كتبه ، وذكر فيها كتاب نهج البلاغة ، ولكنّه لم يذكر فيها طريقاً إلى
الصفحه ٣٣٥ : منها :
محيط
السماوات أولى بنا
فماذا
التزاحم في المركز
ـ ٦ ـ
وفي كتاب
الصفحه ٧٩ :
محلّ حفظ النسخة :
هذه النسخة من
جملة النسخ الخطّيّة التي لم تمتدّ لها يد الدمار في العراق
الصفحه ١١٢ :
يَرُقْهُ بعض ما في هذا الكتاب العظيم من مضامين عالية سامية ؛ وذلك يظهر
بوضوح من قصيدة أنشدها هو
الصفحه ١٧٣ : فهارس كتب أصحابنا وغيرهم ، من مشايخي المشهورة لا
سيّما الكتاب الذي شرحه هو ، وهو نهج البلاغة.
وله أن
الصفحه ٢٠٢ : ، متكلّماً ، مشاركاً في فنون أُخرى من العلم.
روى
عن طائفة من
العلماء ؛ منهم : المفسّر الفضل بن الحسن
الصفحه ١٦١ :
، طبيب»(١).
وصفه أُستاذه السيّد عزّ الدين المرتضى علي الراوندي في
إجازته له بـ : «الأجلّ الإمام العالم
الصفحه ٢٤٧ :
المصادر
١ ـ الإثنا عشريّة في
الصلاة اليوميّة : الشيخ البهائي محمّد بن الحسين بن عبد
الصفحه ٣١ : ، كان
النّبيّ (صلى الله عليه وآله) عاهد قريشاً أن يردّ عليهم كلّ من يأتيه من مكّة.
فأخذ الزّوج في محاجّة
الصفحه ٣٢ : سوف يأتي على الإجمال ـ عدم إمكان الاستناد في تفسير آية أو فهم
فحواها إلى موقعيّتها الخاصّة من آيات