الصفحه ١٥ :
عدم امتداد يد التحريف إلى الكتاب العزيز.
الصفحه ٢٤ : )
__________________
(١) فتح الباري ٩ / ٤٢.
(٢) صحيح البخاري ٤ / ١٩١١ / ح ٤١٠ ، كتاب فضائل القرآن باب تأليف القرآن
١٢٧٨
الصفحه ٢٨ : والصيد برقم ٤ ، وآية طعام أهل الكتاب برقم ٥ ، وآية
الوضوء برقم ٦ ، وآية السارق والسارقة برقم ٣٨ ، وآية
الصفحه ٣١ : النّبيّ (صلى الله عليه وآله) قائلاً : أردد عليّ امرأتي
على ما شرطت لنا وهذه طينة الكتاب لم تجف ، فتحرّج
الصفحه ٣٢ : نزلت دفعةً
واحدةً»(١). هذا هو كلام الشيخ معرفة.
قال العلاّمة
الطباطبائي في كتابه القرآن
في الإسلام
الصفحه ٣٧ : أن يقوموا بذلك؛ لحرصه على دينه وكتاب ربّه.
وسؤالنا الآن :
أين ذهب ذلك المصحف المدوَّن تحت نظر جبريل
الصفحه ٤٩ : مجموعة عند مجموعهم.
ووجود ما يطلق
عليهم كتّاب الوحي دليل على وجود صحف مكتوبة
الصفحه ٥٦ : (صلى الله عليه
وآله) وجهاده على تنزيل الكتاب وتأويله ، فإنّه كان يسمع رنّة الشيطان حين نزول
الوحي على
الصفحه ٥٧ : لأمر كتابة القرآن؟
فبماذا نعلّل ذلك؟ وبماذا يحكم القاضي العادل فيه؟ حقّاً إنّ الأمر لعجيب ، وما
علينا
الصفحه ٥٨ : الباحث بأنّ أمير المؤمنين هو الأولى بجمع القرآن من أبي بكر ؛ لأنّه عدا
كونه أوّل كتّاب الوحي هو صهر
الصفحه ٦٠ : ضمن جامعي القرآن لقالوا عنه بأنّه جمع القرآن عن
حفظ لا عن تدوين وكتابة.
وما علينا إلاّ
أن نقول : لك
الصفحه ٦١ :
وكتابة ، بل هو جمع حفظ في الصدور ، أو جَمْعاً من الصدور.
فقد أخرج
السجستاني في
المصاحف بسنده عن أشعث
الصفحه ٦٤ : : «ومن غريب ما ورد في أوّل
من جمعه ما أخرجه ابن اشته في كتاب المصاحف من طريق كهَمْسَ ، عن ابن بريدة قال
الصفحه ٦٩ : طالب عليهالسلام وغيرهم ممّن عُرفوا بالتدوين والكتابة على عهده (صلى الله
عليه وآله)؟! بل لماذا تختصّ
الصفحه ٨١ :
تمام كتاب الخطب وأوامره عليهالسلام في ١٤ شهر رجب المرجّب من سنة ٥٥٦ هجريّة بثغر جنزة ، وفرغا
من مقابلة