الصفحه ١٣٩ : الخامس من الطبقات ٢/١٦١ ، ١٦٢).
(٣) ابن الأُخوة البغدادي ، الشيخ الإمام ، جمال الدين ، أبو الفضل ، عبد
الصفحه ١٤٥ :
مقدّمته في كتاب معارج
نهج البلاغة حيث يقول : «قرأتُ كتاب نهج
البلاغة على الإمام
الزاهد الحسن بن يعقوب بن
الصفحه ١٤٧ : من كتاب نهج البلاغة الأجلّ
الإمام ، الأوحد ،
__________________
(١) تلخيص مجمع الآداب في
الصفحه ١٤٩ : ؛ وهذا نصّ ما ذكره :
«أخبرني الأجلّ ، الإمام ، العالم ، الزاهد ، العابد ،
الأفضل
الصفحه ١٥١ : ، أهلها شيعة إماميّة : أنّه كان بالغاً في علم الأدب للغاية ، عديم النظير
في زمانه ، يقصده الناس من الأطراف
الصفحه ١٥٢ : الإعراب. أخبرنا بها سبطه الإمام العلاّمة أفضل الدين الحسن بن علي الماهابادي ، عن
والده ، عنه
الصفحه ١٥٦ : علي بن محمّد المطبّب الآتي ذكره في شهر ربيع
الأوّل سنة ٥٨٧ هجرية : «مولاي وسيّدي الإمام الكبير
الصفحه ١٦١ :
، طبيب»(١).
وصفه أُستاذه السيّد عزّ الدين المرتضى علي الراوندي في
إجازته له بـ : «الأجلّ الإمام العالم
الصفحه ١٦٧ : ء ، واستنبطتها من معادن مؤلّفات الفضلاء ، وانتزعت أكثرها
من منهاج البراعة في شرح نهج
البلاغة من كلام
الإمام
الصفحه ١٦٩ : بن جعفر بن حسن بن علي ابن
النصير الطوسي الشارحي المشهدي.
قال
عنه منتجب الدين :
«الشيخ الإمام نصير
الصفحه ١٧٠ : جميع المذاهب
المخالفة للإماميّة وأبدى فساد عقائد سائر الفرق وأثبت حقّيّة المذهب الجعفري(٤) ، وكذا ينقل
الصفحه ١٧١ : ، وصاحبه الإمام الأجل العالم الزاهد ، المحقّق المدقّق ، قطب
الدين ، تاج الإسلام ، مفخر العلماء ، مرجع
الصفحه ١٧٢ : بسانزواربهق [الاسم القديمي
لسبزوار بيهق] في شهور سنة ثلاث وسبعين وخمسمائة : عن الشيخ الإمام عفيف الدين
محمّد
الصفحه ١٧٥ :
مشايخ السيّد علي ابن طاووس الحلّي (٦٦٤هـ) (١) ، ويصفه بالإمام العالم الزاهد العابد.
بدأ النقيب كمال
الصفحه ١٨٢ : الإمام رشيد الدين أبي جعفر محمّد بن علي
بن شهرآشوب السروي عنه ؛
رواية السيّد كمال الدين أبي الفتوح حيدر