الصفحه ١٠٢ : ...»(٢).
__________________
(١) وقوله : «غالياً في الاعتزال» لا ينافي كونه : «داعياً في التشيّع» ؛ فانّ
المراد بالاعتزال هنا موافقة
الصفحه ١٠٣ : ء ؛
__________________
وترجمه أيضاً في التحبير أيضا برقم :
١٢٦ بعين ما مرّ إلى قوله : (الحديث الكثير) ، ثمّ قال : وكتب إلىّ
الصفحه ٢٠٣ : السيّدة
فاطمة بنت الإمام موسى الكاظم عليهالسلام بمدينة قم المقدّسة.
عمله في هذه المخطوطة :
سبق القولُ
الصفحه ٢٢٢ : ،
وهذا القول أيضاً في الدرجة الثانية ؛ حيث نحن لا نعلم كيفية قراءة نازويه على
القطب الراوندي لسقوط السطر
الصفحه ٢٣٥ : السيّد الراوندي رحمهالله حين القراءة عليه ممّا سمعه في مجالس السماع والقراءة ؛
حيث قال عند قوله
الصفحه ٢٣٨ : بهجت العطار (دام
توفيقه) من قوله : «عنّا ، وقال عليهالسلام لعمّار بن
ياسر رحمهالله وقد سمعه يراجع
الصفحه ٢٥٦ : ) بكلمة (تسبيل) ، جرياً بما روي
عن النبيّ (صلى الله عليه وآله) قوله : «حبّس الأصل ، وسبّل المنفعة» وسائل
الصفحه ٢٦٣ :
مثيلاً له قبل الإسلام.
أمّا قول
الشافعي وابن حزم وابن رشد وغيرهم بنفي الأحباس في الجاهلية ؛ فهؤلاء لم
الصفحه ٢٦٩ : افتتحوها على صلح ...(٢) ، فكانت أموالهم خالصة للنبيّ (صلى الله عليه وآله) بمقتضى
قوله تعالى : (... مَا
الصفحه ٢٧١ : ...
إلى قوله : ... قَدِيْر) (١). فكانت خالصة لرسول الله (صلى الله عليه وآله) ، ثمّ
والله ما احتازها دونكم
الصفحه ٢٨٦ : صدقته بلغت أربعين ألف دينار ، فقد روي عنه عليهالسلام قوله : لقد رأيتني أربط الحجر على بطني من الجوع في
الصفحه ٣٠٩ : ) مكتبتي
وإن في الصدر
عندي ألف صندوق
وقد صدق
اليعقوبي ـ والقول للخليلي ـ فإنَّ في
الصفحه ٣١٤ : خلال ألف عام مج٣ ص ١٣٦٧ ط٢ عام ١٤١٣هـ ـ ١٩٩٢م للدكتور الشيخ محمّد هادي الأميني عن
الشيخ اليعقوبي قوله
الصفحه ٣١٨ : لوفاته
قوله :
«لقد التقت في
شخصية العلاّمة اليعقوبي شخصيّات ، كلّ واحدة منها تكفي أن تقيم لصاحبها
الصفحه ٣٢٦ : من قول عبد الله بن المعتز :
قالت كبرت
وشبت قلتُ لها
هذا غبار
وقائع الدهرِ