الصفحه ٩٧ : كتبه عن نفسه وأُسرته ، وترجمه أحمد
بهمنيار ومحمّد قزويني في مقدمتيهما لتاريخ بيهق ، والعلاّمة الطهراني
الصفحه ١٠٤ : وِصافُ وصائِف ، والكتب
__________________
(١) يتيمة الدهر ٥/٢٠١.
الصفحه ١٠٦ : . ظفر بنسخة الأصل بخطّ المصنّف ياقوت الحموي (٦٢٦هـ) ، وذكر عنها
ما كتبه أبو عامر الجرجاني ـ صاحب
الصفحه ١١٠ : يبارك لهما فيه ويوفّقهما لصالح الأعمال ، وكتب أبوهما يعقوب بن أحمد غرّة
المحرّم سنة خمس وخمسين وأربعمائة
الصفحه ١١٥ : :
«كتب الأُستاذ الإمام أبو يوسف يعقوب آخر نسخته من هذا
الكتاب بخطّه وهو من قيله :
نهج
البلاغة
الصفحه ١٢٥ : (مناجاة أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام) برواية السيّد الراوندي ، ولكن بما أنّه كتب ترجمة بعد طبع ونشر
الصفحه ١٢٩ : القاساني لنفسه بقاسان ، وكتب بخطّه :
هل لك يا
مغرور من زاجرِ
فترعوي عن
جهلك الغامرِ
الصفحه ١٣٠ : :
نظراً لما
خصّصه السيّد الراوندي لكتاب نهج
البلاغة من اهتمام بين
الكتب والرسائل في روايته ودراسته
الصفحه ١٣١ : ، وهي منقولة عن خطّ أُستاذه السيّد فضل الله الراوندي ؛ والراوندي قد
نقلها وكتبها في بغداد سنة ٥١١ هجرية
الصفحه ١٣٢ : الفراهاني ؛ فإنّه كتب نسخة من نهج البلاغة في سنة ٥٥٣هـ بحضور السيّد
الراوندي في قرية جوسقان من قرى راوند عن
الصفحه ١٣٩ : في سنة ٤٤٩هـ ، فهاجر الشيخ إلى النجف الأشرف وأسّس
جامعة النجف ؛ وله كتب كثيرة منها كتابي (تهذيب
الصفحه ١٤١ : المعالي محمّد. وقال صاحب المعالم : وذكر
السيّد غياث الدين في إجازته : أنّه يروي جميع كتب السيّد المرتضى عن
الصفحه ١٤٨ : ، عن الشيخ أبي عبد الله جعفر بن محمّد الدوريستي ، عن الرضي ـ رضي الله
عنه ؛ وكتبه علي بن فضل الله بن
الصفحه ١٤٩ : المعاني وأحاط علماً بما أودع من غوامض الأسرار ، فقد أجزت له أن
يروي عنّي هذا الكتاب من فاتحته ؛ وكتبه
الصفحه ١٥٠ : ؛ فلاحظه.
ومن كتبه
الباقية حتّى الآن هو كتابه الحدود
والحقائق ؛ وهو شرح للألفاظ المستعملة على لسان