الصفحه ٢٦٥ : الكتب المصنّفة في أموال النبيّ
(صلى الله عليه وآله) فهي : كتاب تَرِكَة النبيّ (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٦٨ : الأكبر من ولدي ، تشهد الله على ذلك ، والمقداد بن
الأسود ، والزبير بن العوّام ، وكتب عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٢٦٩ : ، تَمْرٌ في طبق ، فقال : كتب
إليّ أبو بكر بن حزم يخبرني أنّ هذا التمر من العذق الذي كان على عهد رسول الله
الصفحه ٢٧٤ :
عليه وآله) ، فتصدّق بها ، وكانت من صدقاته»(٢).
ويلاحظ
، أنّنا لم نجد
ذلك في الكتب المعتبرة عند
الصفحه ٢٧٦ : : فدعا
رسول الله (صلى الله عليه وآله) فاطمة وكتب لها كتاباً ، جاءت به بعد موت أبيها إلى
أبي بكر وقالت
الصفحه ٢٩٣ : من ولدي ، تشهد الله على ذلك والمقداد ابن
الأسود والزبير بن العوّام ، وكتبه عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٢٩٨ : حديث الكتب.
هذا ما يتعلّق
بالأوقاف النبوية وأوقاف آل البيت عليهمالسلام ، أمّا بالنسبة إلى عموم أوقاف
الصفحه ٣٠١ : ) ، تحقيق : السيّد
حسن الخرسان ، نشر : دار الكتب الإسلامية ، طهران ، ط٤ ، ١٣٩٢ هـ.
٢٩ ـ الجواهر ، جواهر
الصفحه ٣٠٥ : ، بيروت.
٦٧ ـ معجم البلدان : ياقوت بن عبدالله الحموي ، نشر : دار الكتب العلمية ،
بيروت ، ١٣٨٨هـ.
٦٨
الصفحه ٣٠٧ : عن ذلك كتب المعاجم والتراجم الحديثة التي
كتبت عنه في حياته وبعد وفاته ، ونوَّهت بقابليّاته في مجالات
الصفحه ٣٠٩ : شيئاً
من الحافز الذي يحمله على إخراج بعض ذخائره ونشرها في مقالات إذا لم يتسنّ له
إخراجها في كتب.
وأردف
الصفحه ٣١٢ : إليه من القصائد وهي لغيره من الشعراء
ومثبّتة في دواوينهم وفي كتب الأدب والتراجم ، وما أخذه السيّد
الصفحه ٣١٨ : ، يمكن أن ندّعي بأنّه أحاط بأغلب كتب الأدب وتاريخه ـ القديمة
منها خاصّة ـ مع تفهّم وإدراك واسعين ، وتتبّع
الصفحه ٣٢٤ :
وأنا في زورة له أبياتاً منسوبة لمن كنت قد عنيت بترجمتهم وقد وجدتها في
بعض الكتب ، فإذا به يصحّح
الصفحه ٣٢٧ : كتب عنه العلماء الأعلام وفطاحل الكتَّاب والأدباء والباحثين
فيما يخصّ قابليّاته التأريخية والأدبية