الصفحه ٧١ : سيبويه لعرف وميّز وعلم أنّه ليس من أصل الكتاب.
والآخر
: يطلب آيات القرآن بالبيّنة والشهود.
فالمنهج
الصفحه ٤٣ : ؛ لأنّ الكتاب مصدر سُمّي به
المكتوب ، فتسمية القرآن بالكتاب قد جاء بعد تدوينه وجمعه في مصاحف وإن لم تكن
الصفحه ١٧ :
قدّم ما تأخّر إنزاله ، وأخّر بعض ما تقدّم نزوله على ما قد وقف عليه
الرّسول من ذلك»(١).
وقد يكون
الصفحه ٢٠ : عن أبي
عبدالله الصادق عليهالسلام : «الأنفال والبراءة واحدة»(٢).
وعليه فلا يصحّ
ظنّ عثمان بأنّها من
الصفحه ٧٢ :
و (اللِّخاف) و (جريد النخل) بأمر أبي بكر أو عمر أو عثمان ، ولا نرى اسماً
لغيره من الصحابة! فما
الصفحه ٢٦ :
فعائشة طبق هذا
النصّ تجيز تقديم الآيات وتأخيرها في السورة الواحدة ، لقولها : (وما يضرّك آية
قرأت
الصفحه ٨ : هذه
الثروة العلمية إلى العديد من النكبات والكوارث عبر القرون أتت على الآلاف منها
بين الحرق والتلف
الصفحه ٥٧ :
عليٍّ عليهالسلامفي من عُهِدَ إليهم بجمع القرآن وكتابته ، لا في عهد أبي
بكر ولا في عهد عثمان
الصفحه ٧٥ :
عن خارجة بن
زيد ، قال : كان عمر كثيراً ما يستخلف زيد بن ثابت إذا خرج إلى شيء من الأسفار ،
وقلّما
الصفحه ٢٣ : التدريجي والترتيب الدفعي ـ مع
الاعتقاد بأنّ كِلَيْهِما قُرْآنٌ.
أو قل لا يمنع
من الاختلاف الملحوظ في
الصفحه ١٣٩ : يحيى
__________________
١/١١٠ ، الكنى والألقاب٢ /٢١١ ، النابس في القرن الخامس من الطبقات ٢/٤٣
الصفحه ١٥٣ :
وسمّاه ياقوت :
أحمد بن عبد الله ، فقال في معجم البلدان : مهاباذ : قرية مشهورة بين قم وإصفهان
الصفحه ٥٤ :
يظنّ بالنبيّ أنّه أهمل في القرآن أو ضيّعه ، مع أنّ له كُتّاباً أفاضل
معروفين بالانتصاب لذلك من
الصفحه ١٥١ :
موجز عن الماهابادي(١) :
هو الشيخ أفضل
الدين الحسن بن علي بن أحمد بن علي الماهابادي (من أعلام
الصفحه ٦١ : ، وابن ضريس في فضائل القرآن وغيرهم من كبار
علماءالعامّة ومحدّثيهم والذين ذكرنا أسماءهم في آخر هذا القسم