الصفحه ٢٧٣ :
٣ ـ الموقوفة الثالثة والرابعة والخامسة :
حصون الكتيبة والوطيح والسلالم :
ثلاثة حصون من
خيبر
الصفحه ٢٨٤ :
في سبيل الله.
وإنّ الذي
كتبتُ من أموالي هذه صدقة واجبة بَتلة ، حيّاً أنا أو ميتاً ، ينفق في كلّ
الصفحه ٢٩١ :
وهذه الموقوفات
لم تسلم من الاعتداء ، من قبل الحكّام(١) ثمّ تداولوها وتوارثوها ، ومنعوا من استمرار
الصفحه ٢٩٦ :
صدقتي هذه حقّ إلاّ أن يكون آباؤهم من وليٍّ ، وليس لأحد في صدقتي مع ولدي
وولد ولدي وأعقابهم ما بقي
الصفحه ٢٩٧ : العلوية والصدّيقة وبعض الأئمّة عليهمالسلام التي عثرت عليها من خلال تتبّعي القاصر ، نقلها المحدّثون وحكاها
الصفحه ٢٩٨ : الموقوفات
والصدقات : لم تسلم من اعتداء الظالمين ، فقد استولى عليها الحكّام ، ومنعوا من
استمرارها وإنفاقها
الصفحه ٣١٩ :
وكان نسّابة
للآثار الشعرية ، يمسك بالمجموعة الغُفل فينسب القصائد فيها إلى أصحابها من مختلف
العصور
الصفحه ٣٢٥ :
والدارس النهم ، لا يكاد يفرغ من تأليف كتاب أو تصنيف ديوان أو تحقيق مخطوط
، أو التعليق على مطبوع
الصفحه ٣٣٣ :
السابع من دائرة
المعارف لفريد وجدي
(ص٣٢٠) عند ذكر الدولة الفاطمية وخلفائها ، وذكر منهم الآمر بأحكام الله
الصفحه ٣٣٨ :
لو عوّض
الدنيا على عزِّها
منك لما
سُرَّ بما عوّضا
يا رامياً لا
درع من سهمه
الصفحه ٣٤٢ :
ومن الخطأ
والوهم نسبة البيتين لابن منير فإنّهما للشريف الرضي ومثبتان في ديوانه من جملة
أبيات له
الصفحه ٣٦٨ : بتصحيح بعض الأخطاء الواردة فيها ، وقد أشرنا
لبعضها في الهامش وأعرضنا عن غيرها حيث لا فائدة من ذكرها
الصفحه ٣٧٥ :
في جواز شربه بل وجوبه لمن اعتاده(١) ، بشرط أن يخاف من تركه الضرر والفساد ، وكذا لمن به داء
، وهذا
الصفحه ٣٧٨ : أصالة
الإباحة ، ففيها ـ بعد ما مرّ ـ أنّ مضامين أخبارها مشحونة باشتراط الانتفاع من
ذلك الشيء منفعة يعتد
الصفحه ٣٩٣ :
الشريف) في مجلس وبيده (قليان) (١) على نحو ما عند العجم يشرب به ، فانتزعه من فمه الشريف
وسلّمه إلى