الصفحه ٢٨٠ :
أوقاف الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
وردت في كثير
من الروايات في المصادر الحديثية للإمامية
الصفحه ٢٨١ : ) الفيء
فأصاب عليٌّ أرضاً فاحتفر فيها عيناً فخرج منها ماء يَنْبُع في السماء كهيئة عنق
البعير ، فسمّاها
الصفحه ٢٩٠ : فهي لذي الحاجة من المسلمين»(١).
ورواه الصدوق
بإسناده عن ربعي بن عبدالله نحوه.
هذه بعض صدقات أموال
الصفحه ٣٠٨ : عليه الجيل الجديد من
الكتّاب والأدباء والباحثين ، كما تعرّف عليه الجيل الذي عاصره.
وتعود قصّة
معرفة
الصفحه ٣١٥ : من التراث العربي الأدبي ، والدواوين الخطيّة
النادرة».
وقال الأستاذ
عبد القادر البرّاك ضمن كلمته
الصفحه ٣١٧ : والواقع ، فإنّ شاعرنا الباحث المؤرّخ يعدّ من أولئك
القلّة الذين تميَّزوا بعمق البحث وأصالته وبسعة الأفق
الصفحه ٣٢٤ : متعدّدة استنبطها من
الكتاب نفسه الذي نسب تلك الأبيات خطأ إلى غير صاحبها.
ولعلّ من يقرأ
للشيخ اليعقوبي
الصفحه ٣٢٩ : آخر الأبيات الثلاثة.
والعجب من هذين
الأديبين اللذين لم تزل مؤلّفاتهما من أهمّ المصادر والمآخذ في
الصفحه ٣٣٦ :
(ص٥٨) نسب هذه الأبيات للشريف المرتضى وأوّلها :
خذي نفسي يا
ريح من جانب الحمى
الصفحه ٣٤٩ :
لها أرجل
يسعى بها رجلان
وما كنت من
فرسانها غير أنّها
وفت لي لمّا
خانت
الصفحه ٣٦٠ : نحا فيها مَنْحىً إصلاحيّاً لم يألفه
الناس من قبل ، وهاجم بعض التقاليد الطارئة على أذهان المتديّنين
الصفحه ٣٧٦ : (٣) ، ولم يقم دليل على حرمة شرب الدخان ، فيكون مباحاً.
أقول
: نعم الأمر عندنا (٤) كما يقولون من أنّ الأصل
الصفحه ٣٩٨ :
من (بوشهر) ولم يشرب حتّى عاد من الزيارة ، فسألوه عن ذلك فقال : رأيت
الحجّة عليهالسلام في المنام
الصفحه ٤٠٨ :
صاف(٣)شفّاف ، ويتكوّن من بخار الدم اللطيف ، وتخالفه(٤) الأجسام الغليظة الكدرة ، خصوصاً الأجسام
الصفحه ٤٢١ : لمنطقة الظهر ، صلة الحيرة
بالأنبار وبلاد الشام ، الحيرة من مؤتمر الخورنق إلى موقعه بالقادسية ، موقع