الصفحه ١٣٥ :
أكثرها من منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة من كلام
الإمام السعيد قطب الدين
الصفحه ١٤٨ : » (١).
وللبريدي إجازة
قراءة نهج
البلاغة من شيخه الحسن
بن علي بن أحمدالماهابادي ؛ وذلك في سنة ٥٧٤هـ ، والماهابادي
الصفحه ١٤٩ :
أدام الله مجده وحرس نعمته شطراً من كتاب نهج البلاغة قراءة كشف
بها عن وجوه
الصفحه ١٥٨ : محمّد الدوريستي ،
عن الرضي ـ رضي الله عنه وعنهم وعنّا. فليروه وأنا بريئ من التصحيف والتحريف ؛
وكتب محمّد
الصفحه ١٦٢ : نسخة نفيسة في غاية الأهمّيّة من كتاب بصائر الدرجات لمحمّد بن الحسن الصفّار (٢٩٠هـ) ، كتبها علي ابن
الصفحه ٢٠٥ :
نقص عدّةِ أوراق من وسطها وآخرها ، وأُكملت سنة ١٠٤٢هـ ، والنسخة مقروءة
أكثر من مرّة على غير واحد
الصفحه ٢١١ : ءة مهذّبةً ؛ وكتب محمّد
بن أبي الرضا».
ثم قوبلت
النسخة في النجف الأشرف بنسخة صحيحة من نهج البلاغة
الصفحه ٢٢٨ :
من كتاب النهج على أُستاذه السيّد الراوندي بدقّة تامّة جدّاً(١) ، ولذا تورّقتُ المخطوطة وعدّدتُ
الصفحه ٢٢٩ : فَإِنَّها دَارَ شُخُوص ... إلى أن
قال عليهالسلام : فَمَا غَرِقَ مِنْها فَلَيْسَ بِمُسْتَدْرَك ، وَمَا
نَجَا
الصفحه ٢٣٦ : ندهد».
وهذا ما معرّبه
: «هذه النسخة من نفائس النسخ ، وهي تعتبر بحقّ نادرة من جهة صحّتها ، فتنبّه ألف
الصفحه ٢٤١ :
ذا نسيج عجيب ، وفيه لغات بديعة وتراكيب مبتكرة ، كانَ لكلّ من المحدّثين والأُدباء
رأي خاصّ لبيان
الصفحه ٢٤٥ :
الخطب مباشرةً.
من الجدير
بالذكر أنّ الزيادات الثلاث الباقية وقعت في نسختنا هذه قبل خطبة واحدة وهي
الصفحه ٢٦١ :
الذرّي ، فلم يعرفه الغرب إلاّ في النصف الثاني من القرن الفائت.
الرأي
الثاني : إنّه نظام قديم عرفته كثير
الصفحه ٢٧١ : ذكره : (وَمَا أَفَاءَ الله
عَلَى رَسُولِهِ مِنْهُم فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْل وَلاَ رِكَاب
الصفحه ٢٧٨ :
صدقة رسول الله (صلى الله عليه وآله) التي طلبتها فاطمة ميراثاً ، فروى أبو
بكر من رسول الله (صلى