الصفحه ٩٥ :
الكتاب في غرّة شهر شعبان من سنة ٥٥٦ هجرية ، ومن مقابلة الخطب منها مع ابن
فندق في ١٤ شهر رجب من
الصفحه ١١٦ :
برقم : ١٣٨٤٧ ، وعندي منها صورة(١).
(٣) وكذا توجد نسخة أُخرى من نهج البلاغة في المكتبة المركزيّة
الصفحه ٢٣٢ : ».
٦ ـ ثمّ تحتها ختم بيضوي آخر : «حسين منّي وأنا من
حسين».
٧ ـ ثمّ كتب صاحب الختم : «من عواري الزمان عند
الصفحه ٣١٢ : وخاصّة (حسينيّاته وحجازيّاته) ، ويتعرّفون على ما انتحل من قصائده
المثبّتة بديوانه ونسبت لغيره وما نسب
الصفحه ٣١٦ :
الكثير من رجال العلم والأدب ، ويجمع أخبارهم وآثارهم العلمية والأدبية ، وأغلبها
مكتوب بخطوطهم
الصفحه ٣٢٠ : به عدد من العلماء والأدباء ، وصادف أن حضر الحفل
(وفد مصريّ) من شخصيّات مرموقة في عالمي العلم والأدب
الصفحه ٣٣٧ : وأورد منها (١١) بيتاً وهي المقصورة المشهورة للشريف الرضي المثبّتة
بديوانه وفي كثير من كتب المراثي
الصفحه ٣٤٥ : المشهور فينتزعه ويجعله طليعة قصيدة من غرر قصائده ، كما يبعد
أن يكون من قبيل توارد الخاطر ، ومن راجع
الصفحه ٣٧٣ :
الكمال والمتخلّقين ، مَنْ يجتنب ما هو أقلّ ضرراً وفساداً ، ويترك من
العادات ما هو أشدّ منه ألفة
الصفحه ٣٧٤ :
المقدِّمة :
اعلم أنّ موضوع
المسألة هو شرب الدخان من أيّ شيء كان ، لا خصوص فرد منه أو مصداق
الصفحه ٣٨٣ :
الداماد(١) قدسسره ، ولأكثرهم رسائل في هذا المضمار(٢) ، كما يظهر من الروضات والأنوار(٣).
وحكي
الصفحه ٤٠٩ :
حال مجاري الأرواح والرطوبات التي أضيق منها كثيراً ، ومن له أدنى معرفة في
هذا الفنّ يظهر له
الصفحه ٩ : ولازالوا هم القدوة في هذا
المضمار ، واعترافاً بالجميل لابدّ هنا وفي هذه العجالة من ذكر بعض المتأخّرين في
الصفحه ٣١ : من خارج.
من ذلك ما نجده
في سُورة الممتحنة؛ تبتدئ هذه السُّورة بآيات (١ ـ ٩)نزلت في العام الثّامن
الصفحه ٩٦ :
وتكلّمنا فيه عن قيمة نسخة ابن فندق.
هذا ؛ وكأنَّ
نازويه القمّي أراد زيادة تصحيح نسخته من النهج