الصفحه ٤٤٣ : الخطبة
الشريفة
العلية الشّأن
يوم الجمعة
الخامس
والعشرين من
شهر صفر
المظفّر من
سنة ألف
والثلاثمائة
الصفحه ٤٦٧ :
أصلا من أصول
الدين
معتمداً على
المعرفة العقلية
عند الشيعة
الإمامية
مثبتاً ذلك
من الكتاب
والسنّة ،
ولمّا
الصفحه ٢٠١ :
واحد
بل كانت
متفرّقة في
الكتب
الأربعة.
وكتاب وسائل
الشيعة أخرج
فيه المصنّف
الأحاديث
المتعلّقة
الصفحه ٣١٣ :
ومن
أهمّ ما ذكر
من مؤلّفاته(١)
:
١ ـ
رسالة أربعين
حديثاً في
ثلاثة عناوين
لكلّ عنوان
أربعون
الصفحه ٢٠٠ : كتاب ،
وجمع غالباً
بين ما تعارض
ببعض الوجوه.
فاصبحت
تلك الكتب
الاربعة
مرجعاً عاماً
للفقهاء ،
وعنى
الصفحه ٢٣٢ :
والمخالف
جميعاً؟ وهل
هي ركعتان مع
الخطبة تقوم
مقام أربع؟
الجواب
: صلاة الجمعة
ركعتان من غير
زيادة عليها
الصفحه ٤٦٠ :
استفاد
من الكتب
الأربعة
الحديثيّة ـ التهذيب
،
والاستبصار
، والفقيه ،
والكافي ـ
والكتب
الصفحه ١٦ :
بهذا
القسم مشكل»(١).
«قوله :
جندب ... بن
جنادة ... أحد
الأركان
الأربعة.
قلت : هم
سلمان
الصفحه ٤١ :
للضعفاء
الذين لا
يعتمد على
روايتهم ، وغالباً
ما يعتمد
العلاّمة
الحلّي في
كتابه على
الكتب
الأربعة
الصفحه ٤٦ : ثقةً
وأمانةً ، حكي
أنّ من جملة كتبه
كتاب أسماء
الرجال الذين
رووا عن الصادق عليهالسلام
أربعة
آلاف رجل
الصفحه ٤٧ :
انتهى.
وولد تسع
وأربعين
ومائتين ومات
ثلاث وثلاثين
وثلاثمائة.
ثمّ أنّ
السبيعي نسبة
إلى السبيع
وهو
الصفحه ١٢٥ : ثمانية
وأربعين
ميلاً من كلِّ
جانب».
٣ ـ يفتي
المحشّي
بخلاف رأي
الماتن ، يقول
الماتن :
«ويستحبّ لهما
الصفحه ١٧٤ :
مائتي درهم
شيء وإن كانت
مائتي درهم
إلاّ درهم ،
ومتى زاد على
مائتي درهم
أربعون
درهماً ففيها
درهم. وليس في
الصفحه ١٧٩ : ء
الأربعة
فتسمّى وضوءً
، والآخر يعمّ
جميع البدن
فتسمّى غسلاً.
والتي
بالتراب
يختصّ عضوين
فقط على ما
سنبيّنه
الصفحه ١٨٤ :
مسائل الحلال
والحرام
، وهو مرتّب
على أربعة
أقسام :
الأوّل
: العبادات من
الطهارة حتّى
الأمر
بالمعروف