الصفحه ٨٢ :
عليهالسلام سنة
اثنتين
وثمانين
ومائة ببغداد
في سجن هارون
في مدّة أربع
سنين ...
قلت :
صوابه : وموسى
الصفحه ١٥ :
بالمدينة سنة
ثلاث وسبعين ،
وقيل : سنة
ثمان وسبعين ،
وقيل : سنة
ثمان وستّين ،
وسنّه أربع
وتسعون سنة ،
وكان
الصفحه ٧٧ :
بن حزام الأنصاري
... مات سنة ثمان
وسبعين.
قلت :
وسنّه أربع
وتسعون سنة ،
وكان قد ذهب
بصره
الصفحه ٣٦١ : الأنبياء
كلّهم
بأربعمائة
ألف سنة وأربع
وعشرين ألف
سنة»(٣)
إلى آخر الخبر.
وعن العلل
للصدوق عليه
الرحمة
الصفحه ٣٢ :
الواقدي : سنة
أربع عشرة
ومائة»(١).
«قوله رحمهالله
: سعيد
الحدّاد ، من
أصحاب الباقر عليهالسلام.
قلت
الصفحه ٥٣ : بغداد
لهارون
الرشيد ثمّ
ولاّه القضاء
بالكوفة ومات
بها سنة أربع
وتسعين ومائة
، روى عن
الصادق
عليهالسلام
الصفحه ٣٩١ : الرجل
يصل رحمه
فيكون قد بقى
من عمره ثلاث
سنين
فيصيّرها
الله ثلاثين
سنة ويفعل الله
ما يشاء»(١).
وفيه
الصفحه ٣٥ :
وأربعين
وستمائة ،
ومولد محمّد
كان قريباً من
نصف الليل
ليلة العشرين
من جمادي
الأولى سنة
اثنتين
وثمانين
الصفحه ١٢٤ :
مكّة : من يومه
أو غده ، ولا يجوز
التأخير من
غده.
«قوله :
باثني عشر
ميلاً : بل
ثمانية
وأربعينَ ميلاً
الصفحه ١٣٦ :
الآحاد. يقول
المصنّف في
مقدّمة كتابه
:
«... إنّ
الحقّ لا يعدو
أربع طرق :
إمّا كتاب
الله سبحانه
أو سنّة
الصفحه ١٧٧ : ،
وهي أربعة : العقد
، والمحلّ ،
والمدّة ،
والفائدة.
وصيغة
الإيجاب :
ساقيتك ، أو :
عاملتك ، أو :
سلّمت
الصفحه ١٩١ : على
الوجه
الملائم. ولا
يزول الحجر مع
فقد أحدهما
وإن طعن في
السنّ ، ويثبت
في الرجال
بشهادة
أمثالهم وفي
الصفحه ٢٢٣ :
وأحوالهم
وسيرتهم
وكلامهم.
والمجالس
مؤرّخة
بتاريخ اليوم
والشهر والسنة.
نماذج
من منهجه :
وفيما
الصفحه ٢٢٤ :
في
مجلّد واحد ،
يحتوي على
اثنين وأربعين
مجلساً ،
وأكثر أخباره
من طرق
العامّة وأسانيدها
مشتملة
الصفحه ٣٠٥ : الجمعة
الخامس
والعشرين من
شهر صفر
المظفّر من
سنة ألف
والثلاثمائة
والأربعة
والعشرين من
الهجرة
النبوية