الصفحه ١٤٠ :
أوّل الشهر
رخصة قال محمّد
بن إدريس رحمه
الله : لا يجوز
العمل بهذه
الرخصة ، إلاّ
على ما
قدّمناه من
الصفحه ٣٩٦ :
يابن رسول
الله ، قال :
المكيال والميزان»(١).
وفي
الحديث : «خمس
بخمس ، ما نقض(٢)
القوم عهداً
إلاّ سلّط
الصفحه ٣٢١ :
على ما أنعم ،
وله الشكر بما
ألهم ، والثناء
بما قدّم ، من
عموم نعم
ابتدأها ،
وسبوغ الآء(١)
أسداها
الصفحه ٤٠٣ : ويخشاه
حقّ خشيته ليس
إلاّ العلماء
العاملون دون
غيرهم من
العباد
لعرّفانهم
إيّاه سبحانه
حقّ معرفته ،
وقد
الصفحه ٤٠٦ : لم
يفرض عليكم
لحاجة منه
إليه بل رحمة
منه إليكم ـ
لا إله إلاّ
هو ـ ليميز
الخبيث من
الطيّب
وليبتلي ما
الصفحه ١٢٧ :
غالباً ، وقد
يُستفاد منها
، وقد لا يعرف
معناها إلاّ
المحشّي نفسه.
٦ ـ
منهج النقد
العلمي :
مقدّمة
الصفحه ١٥٥ :
كلامٌ معروفٌ
يعرفه أهلُ
العدل والمتكلّمون
وهو من أصول
الدين ، ألا
ترى أنّا إذا
سُئلنا عن
تغريق قوم نوح
الصفحه ١٩١ :
النساء
بشهادتهنّ أو بشهادة
الرجال.
الثاني
: الجنون ، ولا
يصحّ تصرّف
المجنون إلاّ
في أوقات
إفاقته
الصفحه ٢١١ :
عن كليمه ـ : (إِنِّي
لاَ أَمْلِكُ
إِلاّ
نَفْسِيْ
وَأَخِيْ)(١).
فما به
التعلّق عين ما
إليه الإضافة
الصفحه ٢٣٢ : ،
ولا جماعة
إلاّ مع إمام
عادل أو من
ينصبه الإمام
العادل ، فإذا
عدم ذلك صلّيت
الظهر أربع
ركعات. ومن
اضطرّ
الصفحه ٣٢٧ :
بها
كتاب الله قبل
موته ،
وأنبأكم بها
قبل وفاته
فقال : (وما
مُحمّدٌ إلاّ
رَسُولٌ قَد
خَلَتْ مِن
الصفحه ٣٣٦ : (نِعَمْ)
للتعظيم أو
للتكثير ،
والابتداء :
الإحداث
تفضّلاً.
(وسبوغ
آلاء أسداها)
هذه
الفقرة بمعنى
الفقرة
الصفحه ٣٤٣ : إله إلاّ
الله دخل
الجنّة ومن
مات يشرك
بالله دخل النار»(٢).
وفيه
أيضاً «عن
جعفر بن عليّ
بن الحسين بن
الصفحه ٣٥٤ : لم
يبلغها إلاّ
به ، ولا رأى
لنفسه فيما
خلق زيادة ولا
نقصاناً ،
تعقل هذا يا
عمران؟ قال :
نعم والله يا
الصفحه ٣٨٦ :
وقفوا على
حدٍّ محدود
وأمروا أن لا
يتعدّوا ذلك
الحدّ لما فيه
من فسادهم لم
يكن يثبت ذلك
ولا يقوم إلاّ
بأن