الصفحه ٢٨٦ :
القراءة خلف الإمام استدلّ المصنّف في البداية برأي الفقهاء من قبله ، فمنهم من
قال بإسقاط القراءة وجوباً
الصفحه ٤٦٢ : ).
يعتبر هذا
الكتاب من المتون الأساسية المعتمدة لدى الشيعة الإمامية في أبحاث علم الكلام ،
حيث دارت فيه رحى
الصفحه ١٨٥ : الأعظم والإمام المعظّم سلالة آل طه وياسين أبي سعيد الحسن بن عبدالله بن
محمّد بن علي الأعرج الحسيني
الصفحه ٢٤١ : الإمام الحجّة عليهالسلام في صورة شخص يعرفه فسأله أيّ الآيات في المواعظ أعظم؟ فقال : (إِنَّ
الَّذِينَ
الصفحه ٢٨٧ :
ج ـ عدم وجوب
نيّة الجماعة على الإمام.
٣ ـ هناك قول
شاذّ بوجوب الجماعة ، فلو أخذنا ـ افتراضاً
الصفحه ٤٦١ : الإمامين السبطين الحسن والحسين عليهماالسلام وأمّهما سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء ، في فضل
الإمام علي
الصفحه ٤٦٦ : ).
يتصدّى هذا العمل لمفهوم الإمام عن العالم ، ويقدّم بعضاً من أهمّ مبادئه
الفكرية والأخلاقية التي اشتُهرت في
الصفحه ٤٦٧ : مع
تاريخ الأئمّة الأطهار عليهمالسلام. إلى الإمام
الصادق عليهالسلام ،
وانتهى الباب
الصفحه ٣٨ : يشكّ أنّه رافضي»(٢).
أمّا الذهبي
فإنّه يترجم للطبري قائلا : «محمّد بن جرير بن يزيد ، الإمام العلم
الصفحه ٤٠ : بن سعد ، وقد بلغ من النصب والعناد إلى حدٍّ حيث
ضعّف الإمام الصادق عليهالسلام وقد ذكر العسقلاني في
الصفحه ٦٢ : فيها الإمام المهدي(عج)وتلك الرسائل وأجوبتها موجودة في مكتبة الإمام الحكيم
ورقمها ٢٦٧٦ ، وينظر ترجمة
الصفحه ٦٦ : الإمام الغائب
عن الأنظار) وذكر نصوص جماعة من كبراء علماء السنّة صرّحوا بوجوده ، ودحض تلك الشبهة
بأقوى
الصفحه ١٦٦ : أنّ ابن داود ترجم للإمام عليّ عليهالسلام (١) والإمام جعفر الصادق(٢) ، في حين لم يفعل العلاّمة الحلّي
الصفحه ١٧٥ : تلاميذ مدرسة الإمام الخوئي قدسسره الرجالية ، له مؤلّفات عديدة.
(٢) وهو كتاب ببلوغرافي يضمّ بين دفّتيه
الصفحه ١٩٩ : أثنى عليه الشهيد في إجازته فقال بعد ذكر
مشايخه : ومنهم الشيخ الإمام الفقيه المحقّق والحبر المدقّق زين