الصفحه ١٥٥ : (٤) ، وكذلك فعل ابن داود ، إذ أثبت تسع تنبيهات (٥) في نهاية كتابه تتضمّن الموضوعات نفسها التي تضمّنتها
فوائد
الصفحه ٥٧ : الصواعق والتي مطلعها : (ما آن للسرداب أن يلد الذي) ، فليلاحظ.
(ينظر : استخراج المرام : ١/ ٢٠٤
الصفحه ٤٥٠ :
إلاّ أن يحمل الجدّ على الأعلى لكنّه بعيد لتبعّد رواية الشخص عن جدّه
لبعد.
قلت
: إنّ ما ذكره
الصفحه ٤٤٧ :
الاحتجاج على نجاسة أهل الكتاب قال : «واحتجّوا لنجاسة أهل الكتاب بعموم
الآيتين» إلى أن قال
الصفحه ٤٤٩ :
المسكرات فإنّه قال : «حجّة القول بالطهارة صحيحة الحسن بن أبي سارة» ، إلى
أن قال : «وما رواه الثقة
الصفحه ٤٣٠ :
«كتاب قرب
الإسناد للشيخ الثقة
(الجليل) المعتمد ، عبد الله بن جعفر الحميري رواية ولده محمّد
الصفحه ٣٣٩ : الاستخارة بالرقاع الست
(٢) في الاستخارات
، أنّ العامل ما يكون عاملا بكلّ خبر عام في الاستخارة ، ممّا يمكن أن
الصفحه ٤٦١ :
الحسين فكان
هذا هو الموضوع الذي دار حوله الكتاب والذي دارت عليه رحى البحث ردّاً على هذا
التفضيل الذي نال
الصفحه ٢٩١ : أنّه كتبه لابنه محمّد (١). لكن صاحب مجمع الفائدة والبرهان لم يقدّم مقدّمة تبيّن منهج كتابه بل اختصر
الصفحه ٥٨ : عيب هذا
القول لا شكّ أنّه
يؤول إلى جبن
الإمام وينجرّ
وحاشاه من(١) جبن ولكن
الصفحه ٢٣٨ :
حيث إنّها موصلة لكلٍّ من مظاهرها ومنسوباتها إلى الذات الإلهية ، وموضوعهُ
الذات الأحدية ونعوتها
الصفحه ٢٨٧ : نواها بقلبه بقصد القربة إلى الله تعالى.
٥ ـ وفي موضوع
المطهّرات قال المصنّف :
أ ـ الماء
مطهّر
الصفحه ٢٩٨ : والبحر ، بل كإضافة الماء الذي اعتصر من جسم محتو عليه أصالةً
إلى ذلك الجسم كماء العنب والحصرم والليمون
الصفحه ١٦٥ : الموضوع نفسه. وأشار العلاّمة إلى أنّه
سوف يذكر قسماً من مصنّفات من يترجم لهم(٦) وفعل ذلك(٧) ، أمّا ابن
الصفحه ٦٥ : ء يسأل قائلا
(أيا علماء
العصر يامن لهم خبر)
والحاصل أنّه
دام علاه بتوفيق الله