الصفحه ٤٠ : الجوزي في كتاب العلل
المتناهية ذكره في قائمة
الروايات الموضوعة (١).
ومن أجل ذلك
فإنّ ابن حجر الهيتمي
الصفحه ١٦ : الطائفية في تقييمهم للأحاديث هو الذهبي الرجالي
والمؤرّخ الشهير ، فإنّ ملاكه في تقييم الروايات هو أن لا
الصفحه ٤٤٤ : الرجال ، ومن هذا أنّه ذكر في الذخيرة عند الكلام في نجاسة المسكرات في مقام الرواية عنه : «وروى
صاحب كتاب
الصفحه ٤٢ : (٤).
كذلك نرى أنّ
ابن الجوزي ـ بدون أي ميزان علمي ـ ضعّف الحديث الذي رواه أبو ذرّ الغفاري رضوان
الله عليه في
الصفحه ٤٢٣ : أن يصحّح كلّ خبر منهما ، ويحكم بصحّة الخبر أوسقمه حسبما يقتضيه الإسناد
، وأتى بشواهد عديدة على ذلك
الصفحه ٤٤٥ : إفراطاً في القول
الدالّ : رواية العدل عن بعض في كتابه الموضوع للرجوع إليه بل العمل به شاهد صدق
للوثاقة
الصفحه ٤٨ : » قائلا : «ولا خلاف أنّ يزيد غزا المدينة المنوّرة بجيش وأخاف أهلها».
والحديث الذي
ذكره رواه مسلم.
ووقع
الصفحه ٤٦٦ : الروحي الذي يبطّن الخطاب والممارسة الأخلاقية في الإسلام.
يتألّف
الكتاب من أقسام ثلاثة ، القسم الأوّل
الصفحه ١٢٥ :
موته ...»(١).
وأشار ابن داود
في ترجمته لقسم من الرواة إلى أنّ لهم الريادة في بعض الأعمال بقوله
الصفحه ٣١٠ : والكتابة إذ ألّف على رغم هذا الوقت وهذه الظروف كتاب الطب الأحمدي ، فقد
جمع روايات أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٢٤ : الحديث المتواتر بحديث موضوع
وقال : «على أنّ تلك الرواية معارضة بخبر الفردوس : أنا مدينة العلم وأبو بكر
الصفحه ٤٥ : » وبعد التنقيب الكامل للموضوع فإنّه قال في صفحة ٧٩ : «فكيف يستجيز مسلم
أن يطلق على كلّ الأحاديث التي هو
الصفحه ١٠٩ : في موضوعها ـ وأشار لها في مقدّمة الكتاب ـ إذ استعمل رموزاً تعبّر
عن موارده التي استقى منها معلوماته
الصفحه ٤٤٠ : الاستيعاب ، حتّى أنّه صرّح بعض الأجلّة من
علمائنا الأخيار سقوط هذا الكتاب عن درجة الاعتبار لكثرة الاشتباهات
الصفحه ٢٩٧ : .
٦ ـ منهج مصباح الفقيه :
كتاب مصباح الفقيه للشيخ رضا بن محمّد هادي الهمداني (ت١٣٢٢هـ) في أربعة
عشر