الصفحه ١١٧ : الطهراني
أنّه ألّفه في سنة ٧٠٧هـ (٥) ، وقال في موضع آخر : «فرغ من كتاب الرجال سنة ٧٠٧ هـ»(٦).
المطلب
الصفحه ١٢٥ : .
(٩) رجال ابن داود : ١٠٢.
(١٠) رجال ابن داود : ٢١٤. وقد عقد فصلاً في نهاية كتابه ضمّ اثنتين وعشرين
امرأة
الصفحه ١٣٩ : الكبير الغضائري وكتابه
في الرجال فورودها في النصّ يدلّ على رأيه في الأمر ، وقد مرّ التعريف بهذه
الصفحه ١٤١ : : ١٢٩.
(٥) رجال ابن داود : ١٤٢ ، (ضا) تدلّ على الإمام الرضا عليهالسلام ، و (جخ) تدلّ
على كتاب الرجال
الصفحه ١٤٢ : داود : ١٩٠.
(٥) رجال ابن داود : ١٩٧ ، (م) تدلّ على الإمام الكاظم عليهالسلام ، و (جش) تدلّ
على كتاب
الصفحه ١٤٦ : الخروج من خلال الملاحظات الآتية :
١ ـ كان ابن
داود قد أشار في مقدّمة كتابه ـ الرجال ـ إلى أنّه عمد إلى
الصفحه ١٤٩ : : «أحمد بن حمرة ...»(١٠). وقد أحصيت جميع الإشارات حول هذه النقطة في الكتاب(١١).
٩ ـ ذكر ابن
داود قسماً
الصفحه ١٥١ : : (كلثوم) ولعلّ هذا يعود إلى اختلاف كتاب رجال الكشّي الذي بين أيدينا ـ اختيار الكشّي ـ من الذي اعتمدعليه
الصفحه ١٥٢ : ابن داود : و٢٦٨ ، الأمثلة كثيرة جدّاً في الكتاب.
(٩) رجال ابن داود : ٢٣٦ ، (كش) تدلّ على رجال الكشّي
الصفحه ١٦١ : أبواب الكنى ـ وذلك لغياب باب حرف
(الظاء) في القسم الثاني(٦). كما أنّ ابن داود ألحق القسم الأوّل من كتابه
الصفحه ١٦٤ : ء المعجمة»(٧) «باب العين المهملة»(٨) ... وهكذا ، ولم يفعل العلاّمة ذلك.
وأشار العلاّمة
في مقدّمة كتابه إلى
الصفحه ١٦٥ : ، بينما حرص ابن داود على تصنيف كتابه على الأحرف
الأوائل فالثواني ثمّ الآباء(٣) ، فنراه نافعاً في القرا
الصفحه ١٦٦ : محطّات افترق فيها الاثنان وتفرّد بها أحدهما دون الآخر ، فضلا عن وجود
اختلافات في متن الكتاب من حيث الرؤى
الصفحه ١٧٤ : ومذاهب فإنّها قد ذكرت في كلا الكتابين
الصفحه ١٧٧ :
خلاصة
الأقوال(١).
أمّا ما يخصّ
الحواشي والتعليقات على كتاب إيضاح
الاشتباه في أسماء الرواة فهي