الصفحه ٣٩٧ : يمنع أحدكم إذا وردعليه ما لا قِبل له به ، أن يستشير رجلا عاقلا له
دين وورع».
ثمّ قال أبو
عبدالله
الصفحه ٤٠١ : ، فيكون علمه به كعلمك»(٢).
قال : ثمّ فسّر
ذلك. فقال : «إنّه إذا كان عاقلا انتفعت بمشورته ، وإذا كان
الصفحه ١١ : من أبناء العامّة ، وأما إذا
كان الراوي شيعيّاً ونقل مثل هذه الفضائل فانّهم يجرحونه باصطلاحات مثل
الصفحه ٧٧ : أغواره فيه الكثير من الدروس والعبر ، خصوصاً إذا كان بطل هذه
الدراسة ممّن أمضى عمره وقضى حياته من أجل
الصفحه ٣٢٤ : .
وعن الصادق عليهالسلام : «ما أبالي
إذا استخرت على أيّ طرفيّ وقعت ، وكان أبي يعلّمني الاستخارة كما
الصفحه ٣٣٨ :
بخلاف الرقاع.
الثاني
: إنّ الذي يعمل على ترجيح الخاطر ، كيف يصنع إذا كان
الفعل أرجح من الترك أو
الصفحه ٣٤٢ : أنت له
مستقبح
ما على
استحسانه عندي مزيد
وإذا نحن
تباينّا كذا
الصفحه ٣٤٣ : كشف الحقيقة بالاستخارات ، ووجدت روايات
الاستخارة بالرقاع أيضاً تتضمّن إذا أردت أمراً فاستخر فيه
الصفحه ٣٥٩ : عليهالسلام قال : «إذا
أرادأحدكم شيئاً فليصلّ ركعتين ، ثمّ ليحمد الله عزّ وجلّ ، وليثن عليه ، وليصلّ
على النبي
الصفحه ٣٩٣ : امرىء تدبّره امرأة فهو ملعون»(٣).
وكان رسول
الله(صلى الله عليه وآله) إذا أراد الحرب دعا نسا
الصفحه ٤٠٠ : : «نعم ، إذا استشرتك»(٥).
عنــه
: عن عدّة من أصحابنا ، عن علي بن أسباط ، عن الحسن بن الجهم
، قال : كنّا
الصفحه ١٠ : نرى في
سياق البحث أنّه فيما إذا روى شخصٌ حديثاً من
الصفحه ١٥ : المؤمنين عليهالسلام.
والعكس من ذلك
فيما إذا نال أحدٌ من أمثال (عكرمة)(١) و (حمّاد بن سلمة)(٢) بكلمة
الصفحه ١٦ : » حتّى إذا كانت هذه الرواية موثّقة من قبل أجلاّء علمائهم ، وإليك
النماذج التالية :
روى مساور
الحميري
الصفحه ٢٩ : عليهالسلام بشكل مطلق وبالنحو العادي الطبيعي لا إشكال به ولكن إذا
أبغضه أحدٌ بمعنى أنّه نصر رسول الله فذلك