الصفحه ١٠٥ : ... وأجازنا ببغداد في النوبختية وقد سكنها» ، رجال النجاشي : ٣٧٢ ـ
٣٧٣.
(١) رجال ابن داود : ١٦٧ و٢٧١ ، لأنّ
الصفحه ١١٢ : لهنّ روايات غير مقفّيات (٤). وها نحن نذكرهنّ جميعاً حسب تسلسلهنّ في الكتاب
لفضلهنّ ، ولأنّه لم يكن لهنّ
الصفحه ١٢٧ : »(٨) ، وقوله : «سمّي الرحّال لأنّه رحل خمسين رحلة من حجٍّ
إلى غزوة ...»(٩). لكنّه أحياناً أخرى لا يبيّن سبب
الصفحه ١٤١ : ، لأنّ عائذة قريش
ليس لها بالكوفة خطّة والخطّة لعائذة اليمن»(٤).
وقوله : «عليّ
بن يحيى بن الحسن مولى
الصفحه ١٤٣ : ، لأنّ الذي أسلم على يده ـ عليهالسلام ـ برية النصراني وهو غير العبادي ، وقد ذكرهما الشيخ في الفهرست
الصفحه ١٤٥ :
بحقيقة الأمر»(١).
وقوله : «...
أمّا نسبة الكيسانية إلى المختار لأنّ ذلك لقبه ، وقد روي أنّهم
الصفحه ١٤٧ : ، مثل (بط)(٢) وهي تشير إلى ابن بطّة ، (عين)(٣) ولا أعرف إلى من تشير لأنّي تتبّعت سلسلة الرواية فلم
أصل
الصفحه ١٤٨ : ويذكر السبب كقوله : «والأشهر ما قاله
النجاشي لأنّ ذلك شاع بين الأصحاب وذاع فلا يجوز بعد ذلك الحكم بأنّه
الصفحه ١٥٣ : لأنّ المترجم له في القسم الخاصّ بالثقاة
ولم يورد
بحقّه قدح.
(٤) رجال ابن داود : ١٦٩.
الصفحه ٢٢٧ : الحسيني قدسسره ، فليرو ويدرّس لمن شاء وأحبّ لأنّه أهل لذلك ...».
أقول :
لم أتوصّل إلى
معرفة تاريخ
الصفحه ٢٧٥ : الخليعي كان عام ٧٥٠هـ فمسألة فيها نظر ، لأنّ
الشيخ الخليعي كان معاصراً لابن حمّاد الشاعر الذي جرت بينهما
الصفحه ٢٧٦ :
معاصراً للشيخ أحمد بن فهد الحلّي. ذكر صاحب الرياض أنّه كان حيّاً في سنة ٨٧٧ هـ ، لأنّه وجد كتباً
الصفحه ٢٩٩ : العموم ، لأنّ اندراجه تحت عنوان الفاسق لا يستلزم تخصيصاً زائداً على
ما علم حتّى ينفيه أصالة العموم أو
الصفحه ٣١٥ : صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاها إلاّ ذُو حَظٍّ عَظِيْم)(٢) لأنّ الاستخارة أمر مبنيّ على أصول ممهّدة وقواعد
موطّدة
الصفحه ٣١٩ : .
وذكر الطوسي رحمهالله في أماليه : عن عليّ عليهالسلام ، قال : «لمّا ولاّني النبي (صلى الله عليه وآله