الصفحه ٣٨٧ : يجري له على لسانه الخيرة» معناه قبل المشورة لا بعدها ، فإنّ الواو ليست
للترتيب ؛ لأنّ المشاورة قبل
الصفحه ٢٩٣ : الصيد ، وبالجملة : لا
بأس ببيع جميع الكلاب التي لهانفع مقصود محلّل. وكذا لا بأس بإجارتها ، لأنّها عين
الصفحه ٣٩ :
يسير ... من كبار أئمّة الإسلام المعتمدين ... وإنّما نبذ بالتشيّع لأنّه
صحّح حديث غديرخمّ ... وقال
الصفحه ١٤٤ : البرقي قدحاً فيه لأنّ حال عقيدته معلومة
وثناء الأصحاب عليه متواتر ، وكونه تلميذ الزنديق لايستلزم اتّباعه
الصفحه ٢٨٨ : ، والتأثير
يشمل الناقص والتامّ ، فيدخل فيه وضوء الحائض وغسلها ، لأنّ كلَّ واحد منهما له
تأثير ناقص في
الصفحه ٢٩٤ : من باب الوجوب الكفائي ، ويحرم
الأجر عليه لأنّه رشوة.
٥ ـ جواز بيع
وشراء وإجارة كلاب الحراسة لأنّ
الصفحه ٢٩٦ : فرق بين كون الميّت مسلماً أو كافراً. أي : في
وجوب الغسل بمسّه ، لأنّ نجاسته أغلظ ، ولصدق المسّ قبل
الصفحه ٣٩١ : ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : «إذا
أراد أحدكم أمراً ، فلا يشاور فيه أحداً من الناس ، حتّى يبدأ
الصفحه ٣٩٦ : .
فإنّه إذا كان
عاقلا انتفعت بمشورته ، وإذا كان حرّاً متديّناً أجهد نفسه في النصيحة لك ، وإذا
كان صديقاً
الصفحه ١٧ : مدرسة الخلفاء
ويتّهم بالتساهل في تصحيح الأحاديث ذلك لأنّه صحّح الكثير من فضائل أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٢٢ : بلا واسطة وبعضهم بالواسطة وقد عنونوه جميعهم
ولكن قول الذهبي : «لا أعرفه» لأنّ الحديث روي في شأن الغدير
الصفحه ٤٤ : أنّه في غاية القوّة والوثاقة
لأنّه اصطدم مع كبرياء أسلاف معاوية!! وما ذلك الردّإلاّ عن عصبية واتّباع
الصفحه ٤٩ : الأعمال الشنيعة ليزيد ، وذلك لأنّها
الصفحه ٧٠ : علماء العصر ، ووكلوا أمرها إلى أدباء المصر ؛ لأنّ جواب مثلها لا يليق
بالعلماء الجهابذة ، بل يكفيهم
الصفحه ٨٧ : .
٣ ـ اللهجة
الشعبية البحرانية التي اعتمدها في شعره : وهذه جذبت الناس إلى شعره أكثر ، لأنّه
خاطبهم بلغتهم الّتي