الصفحه ٤٧٤ : وأربعة منها مطبوعة.
تحقيق :
الشيخ أكبر علي زاده.
الحجم :
وزيري.
عدد الصفحات
: أكثر من ٥٠٠ صفحة لكلّ
الصفحه ٢٠٧ : النقباءالأشراف ، وجدير بأن يقال فيه :
وإنّي من
القوم الذين هم هم
إذا مات منهم
الصفحه ٢٣٨ : ثابت
في نفس الأمر ، ومبادؤه معرفة حدِّه وغايته واصطلاحات القوم فيه. قال بعض العارفين
: من كان نظره في
الصفحه ١٩ : وأربعين نفراً من أكابر القوم ممّن رووا هذا الحديث في تأليفاتهم حيث صحّح
عدد منهم سند الحديث وقد ذكر
الصفحه ٤٨ : قومٌ
منهم ابن الجوزي ونقله عن أحمد وغيره.
ثمّ ذكر عن
صالح بن أحمد بن حنبل : «قوله : قلت لأبي : إنّ
الصفحه ٢٧٤ : إلى
منزله وهي
آخر السفر
وقال يا قوم
إنّ ربي قد
عاودني وحيه
الصفحه ٤٤٢ : في كلام القوم ، وتعدّد عنوان المتّحدفي كلامه كما هو
للخبير ، وحدة عنوانه في الفهرست قال : «محمّد بن
الصفحه ٣٠٧ :
جميع أحوال المختار ، ولأنّ الاختيار هو أخذ الخير ، وكيف يأخذ الخير من الأشياء
من لا يعلم الخير
الصفحه ٣٣٤ :
عن شهاب بن عبد
ربّه ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : «كان أبي إذا أراد الاستخارة في الأمر توضّأ
الصفحه ١١٦ : .
ـ الثانية : في
بيان قول الأصحاب صحّة رواية موسى بن القاسم عن عبدالرحمن ، لأنّ عبد الرحمن
متعيّن أن يكون ابن
الصفحه ١٨٨ : (٢) قائلاً :
«... هاجر المترجم له إلى الحلّة
لتلقّي العلوم على علمائها لأنّها كانت يومئذ أعظم جامعة
الصفحه ٢٩٢ : الباقي تحت
التحريم. وأن يقال أيضاً : فعل الواجب إذا لم يكن الأتيان به إلاّ على الوجه الذي
يجب ـ مثل أن لا
الصفحه ٣٣٩ : تكون
الأخبار بالرقاع الست مخصّصة لتلك(٣) الأخبار العامّة ، وإذا عمل بتلك الأخبار العامة فحسب
سقط عنه
الصفحه ٣٦٠ : أحبوك كلمات (٣) والله ما حدّثت بها حسناً ولا حسيناً(٤) ، إذا كانت لك إلى الله حاجة تحبّ قضاها فقل : لا
الصفحه ٣٦٤ :
بقدرتك ، اللهمّ إنّي أستخيرك برحمتك ، وأستقدرك الخير بقدرتك عليه.
وذلك لأنّ في
قولك : اللهمّ إنّي