الصفحه ٤٦ : (٢) ، فإنّ هذا الأمر بحدّ ذاته يكشف عن الكثير ويحكي عن مدى
عدم علمه واطّلاعه وإنصافه ، ونكتفي في هذا المجال
الصفحه ٧٢ : الشريف أيّام إقامتي بالنجف ؛ لطلب العلم جاء يسألني عن
قصيدتي الرائية في جواب أبيات البغدادي في حقّ المهدي
الصفحه ٢٣٨ :
كركوش في تاريخ
الحلّة(١) عند ترجمته للشيخ أحمدبن فهد الحلّي واصفاً علم التصوّف
:
«إنّ التصوّف
هو
الصفحه ٢٩٩ :
والعقلاء كما أشار إليه شيخنا ـ قدّس سرّه ـ في مبحث الماء الجاري (١).
وفيه أنّه لو
تمّ فإنّما هو
الصفحه ٣٥ :
العلمية وبكلّ بساطة قال : «لا يصحّ منها شيء».
وكذلك في شأن
حديث المؤاخاة الذي هو من أهمّ القضايا
الصفحه ٦٣ : الرائية في المهدي عليهالسلام تتضمّن كثيراً من مباحث علم الكلام. ولجماعة من فضلاء العصر في ردّ
الأبيات
الصفحه ٣٣٨ : ، والطبع والشيطان ، والإنسان يعلم ضعفه عن هذا المقام الباهر ، أن
قيل : متى رجح خاطره علم أنّه منه تعالى
الصفحه ٣٧٤ :
ثمّ ليرفع رأسه
من الركوع ويقول ذلك عشر مرّات ، ثمّ ليسجد ويقول ذلك في سجوده عشر مرّات ، ثمّ
يرفع
الصفحه ٤٦٧ :
الفاطمية كانت تجربة فريدة من نوعها للدولة الإسلامية وعظمة هذه الحضارة تتجلّى
في المؤسّسات التي بناها الخلفا
الصفحه ١٨ : منكر»(٢).
نموذج آخر :
وعندما نقل
الذهبي في ميزان
الاعتدال حديث : «أنا
مدينة العلم وعليٌّ بابها
الصفحه ٣٨٤ :
ويسّره ، وإن كنت تعلم أنّه شرّ لي في ديني ودنياي وآخرتي فاصرفه عنّي إلى ما هو
خير لي ، ورضّني في ذلك
الصفحه ٤٧٠ : ، وقد جاءالبحث فيه معتمداً على ما ورد من كتب
الفريقين الشيعة والسنّة ، كما زوّد الكتاب بمباحث علميّة
الصفحه ٢١ :
رفضه»(١).
يبدو أنّ
الذهبي في انحيازه الأعمى لأسلافه وفي ظلمه لأهل البيت عليهمالسلام كان
الصفحه ١٢٥ : اللغة ...»(٥) ، وقوله : «... غلب عليه علم الأدب والشعر»(٦) ، «... عالما منجّماً مصنّفاً في النجوم
الصفحه ٢٢٦ :
في الدرر
الكامنة فقال : ولد
بالحلّة في جمادى الاُولى سنة ٧٠٨هـ. وتعانى الأدب فمهر فيها ، وقدم حلب