الصفحه ٢٣٠ : الأسانيد
والمشايخ وجباية العلم الراسخ الباذخ في جميع علمائنا المتقدّمين والمتأخّرين ...».
وجاء في موارد
الصفحه ٤٦٠ :
العرفان
والمتصوّفة مزوّدة بالشواهد الشعرية ، هذا وقد رتّب الكتاب على سبعة فصول في
الصفحه ٢٢٨ : في نصرة الدين والعقيدة ونشر العلم والفضيلة ، إلاّ أنّ شهرته دون شهرة بعض
أهله أمثال عمّه العلاّمة
الصفحه ٢٠ :
وقد نقل
العسقلاني أيضاً في
تهذيبه عن صاحب الاستيعاب عدداً من الأحاديث الواردة في فضائل أمير
الصفحه ٢٢٠ :
لهو الدليل الواضح على منزلته العلمية الرفيعة ومكانته الأدبية المتميّزة
والتي أشار إليها العلاّمة
الصفحه ٣١٠ :
عبادته
: وصفوه بالعابد والزاهد ، وكانت تلحقه الغشية والصعقة في
مقام ذكر شدائد الآخرة.
مؤلّفاته
الصفحه ١٠٥ :
القمّي(لم) (جش) كبير المنزلة بقم كثير الأدب والفضل والعلم يتساهل في
الحديث ويعلّق الأسانيد
الصفحه ٨٤ : استفاد من الأجواء العامّة
العلمية والأدبية التي كانت نشطة في (القطيف) و (البحرين) ذلك الحين.
وبعد فترة
الصفحه ٣٠٦ :
ووافقه
الزمخشري على رأيه مضيفاً رأياً عن الحسن : قد علم الله أنّه ما به إليهم حاجة ، ولكنّه
أراد
الصفحه ٤١١ :
٦٤ ـ مشكاة الأنوار في
غُرر الأخبار : لأبي الفضل علي بن الحسن الطبرسي (ق٧هـ) ، تحقيق ونشر مؤسّسة
الصفحه ٤٣٥ : عشر : «إنّ الشيخ أبا العبّاس النجاشي قد علم من ديدنه الذي هو عليها (في
كتابه) ، وعهد من سيرته التي قد
الصفحه ٣٥٤ : الشاملة الدائمة لي فيه ، حتم أقضيتك ، ونافذ عزمك ومشيئتك ، وإنّني
أبرأ إليك من العلم بالأوفق ، من مباديه
الصفحه ٣٦ : عليّاً عليهالسلام في إبلاغها(٥).
وفي شأن حديث
«أنا مدينة العلم وعليّ بابها» يقول : «لا يصحّ في هذا
الصفحه ٢٦٧ : : علم غزير وأدب بارع بفكر نابغ ونظر صائب
ونبوغ ظاهر وفضل باهر ، وجاء في الطليعة من شعراء أهل البيت
الصفحه ٤٥٩ :
في كتاب
الولاية هذا».
اشتمل الكتاب
على مقدّمة في قسمين ، الأوّل : حياته الشخصية