الصفحه ٣٣ :
عائشة في ترجمة أمير المؤمنين عليهالسلام من تاريخ
دمشق(١) ، وقد نقله الفخر الرازي في نهاية الأصول
الصفحه ١٥٧ : للفوائد ، منها
كتاب الجامع
للشرائع في الفقه ، وكتاب المدخل في أصول الفقه ...»(٣).
وأشار
الحلّيّان إلى
الصفحه ١٠٢ : ) (جخ)ثقة (ست) إلاّ أنّه حكي عنه مذاهب
فاسدة في الأصول مثل القول بالرؤيةوغيرها».
وأشار إليه ابن
داود
الصفحه ٣١٥ : صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاها إلاّ ذُو حَظٍّ عَظِيْم)(٢) لأنّ الاستخارة أمر مبنيّ على أصول ممهّدة وقواعد
موطّدة
الصفحه ٩٤ :
ولادته :
ولد ابن داود
في الخامس من جمادى الآخرة سنة٦٤٧ هـ حسبما ذكر هو في ترجمة نفسه في القسم
الصفحه ٢٠٣ :
تاج الدين ابن مُعَيَّة في إجازته الكبيرة عند تعداد مشائخه قائلاً :
«... وشيخي
السعيد المرحوم علم
الصفحه ٢٤ : الهوى في هذا الميزان»(٢).
لقد صعب على
جمع من علمائهم قبول الحديث الشريف : «أنا مدينة العلم» حتّى قالوا
الصفحه ٣٥٧ : ، واستمدّ العلم به من الله جلّ جلاله فيما يستخيره
فيه بالاستخارة ، فمن ذا بعده يدّعي معرفة الأوفق من مباديه
الصفحه ١٨٥ :
العلمية الرفيعة ، ذكره صاحب لؤلؤة البحرين(١) في بعض طرق أسانيده قائلاً :
«... عن شيخه
المرتضى
الصفحه ٤٧٢ : واهتمامه بالعلم والعلماء ،
ولا يخفى أنّه شخصية علمية مرموقة ، أديب ، شاعر ، محقّق ، كاتب ، لغوي ، مؤرّخ
الصفحه ٩٥ : معية(٤).
أقوال العلماء بحقّه :
لعلّ نعوت
العلماء لابن داود توضّح منزلته ومكانته العلمية واختصاصه
الصفحه ٣٩٦ : صديقاً مؤاخياً.
والرابعة : أن
تُطلعه على سرّك ، فيكون علمه به كعلمك بنفسك ، ثمّ يسرّ ذلك ويكتمه
الصفحه ٣١٧ :
التوغّل فيما لا يعلم ، ومن هجم على أمر بغير علم جدع أنف نفسه ، ومن لم
يعلم لم يفهم ، ومن لم يفهم
الصفحه ٤٢ : والموازين العلمية إلى حدٍّ بحيث ردّ طريقته في
التضعيف حفيده المعروف بـ «السبط ابن الجوزي»(٣).
ومن الموارد
الصفحه ٦٤ : (١)
ثمّ أخذ في هذا
وأمثاله وبعثها إلى أهل الكاظمين عليهالسلام ، فأجابوا ولكن لابما يشفي الغليل أو يصيب