الصفحه ١٤٤ : صورة قضيّة إلى أخرى لا
يوجب كون مفاد الأولى مفاد الثّانية إذ المعتبر ما يستفاد من القضيّة على النّحو
الصفحه ١٤٧ : نحو متى تأته تجده مشغولا
ومتى تأته تعشوا إلى ضوء ناره وأينما جلس أحاط به النّاس ومتى تذهب أذهب معك
الصفحه ١٥٤ : ) فرقة
منهم إلخ قال أبو البقاء
النّحوي في تفسير التبيان يجوز أن يكون منهم صفة لفرقة وأن يكون حالا من
الصفحه ١٥٦ : سابقا يرد
عليه أنّ غايته أن تكون مطلوبيّة الحذر لله سبحانه على نحو مطلوبيّة الفعل المترجى
للمترجي كما هو
الصفحه ١٦٠ : اليد عن طهارة ما في يده أو
نجاسته ونحو ذلك وثانيا أنّ ضمير الخطاب في قوله تعالى خير لكم يشمل مؤذي
الصفحه ١٦٢ : المناط في اعتبارها هو وثاقة الرّاوي أو عدالته أو نحو ذلك فلا
ودلالتهما على اعتبارها في الجملة غير مجدية
الصفحه ١٦٥ : المطلقات
المذكورة الدّالة على اعتبار خبر مطلق المؤمن أو الشّيعة أو الرّاوي أو نحوها على
مقيّداتها صار
الصفحه ١٧٤ : ونحوه نعم من تمسّك بالآيات في حجيّة أخبار الآحاد من
باب الظّنون الخاصّة فلازمه القول باعتبارها في عرض
الصفحه ١٧٥ : اعتباره من باب الظنّ النّوعي أو الظنّ
المطلق أو نحو ذلك نعم لو ثبت عملهم بالخبر غير العلمي في مورد علم
الصفحه ١٧٦ : في مقابل العلم بحيث يجوز الرّجوع
إليها مع التّمكن منه بسؤال الإمام عليهالسلام ونحوه ولا ريب أنّ عمل
الصفحه ١٨١ : لأجل معارضة الشهرة ونحوها أو المعتبر هو الموثوق
بالصّدور فعلا وجهان من تعليق الحكم في ظاهر الأخبار
الصفحه ١٨٥ : المحقّقة والمحكيّة والأولوية ونحوها لأنّها على كثرتها لو لم تكن
بنفسها مورد للعلم الإجمالي فلا أقل من
الصفحه ١٨٧ : أمارة أفادت الظنّ
بالواقع سواء كانت تلك الأمارة ممّا ظن كونه كتابا أو سنّة أو الشهرة ونحوها فلا
وجه
الصفحه ١٨٩ : ونحوه ولذا عمم المصنف ره عنوان النقض والحق القياس بخبر الفاسق
فلا خصوصيّة لخبره في النقض كيف وقد عمل به
الصفحه ١٩٢ : تعالى (وَلا تُلْقُوا
بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) ونحوها يخرج الدّليل من كونه عقليا مع إمكان كونها