الصفحه ٩٠ : الجمع ونحو ذلك حتّى صار اسمه رسم القرآن
وذلك لجهل عثمان بقواعد الخطّ وقواعد علم العربيّة (قوله) على
الصفحه ٩٦ : الأفراد لما قرّرناه في تلك المسألة من كون النّزاع
فيها في أمر لبّي وهو جواز توجيه الكلام نحو المعدومين
الصفحه ١٠٠ : والمصنف رحمهالله التّفصيل بين ما اقترنت بالخطاب فيه حال أو مقال
كالشّهرة ونحوها ممّا لا ينفك عن الخطاب
الصفحه ١٠٤ : أحكام التعادل والتّرجيح وتخصيص العام منه بخاصّه
وجواز تخصيص الكتاب به وعدمه ونحو ذلك وفي إطلاق هذا الحكم
الصفحه ١٠٧ : ثبت كان شرطا تعبديّا لا بد
من بيان الشارع له مثل احتمال تعدد اعتبار المخبر كما في الشّهادة ونحو ذلك
الصفحه ١١٣ : الفيومي استكثرت من الشيء إذا أكثرت فعله وقول
النّاس أكثرت من الأكل ونحوه يحتمل الزيادة على مذهب الكوفيين
الصفحه ١١٤ : مستنده من أصل أو
عموم دليل أو نحو ذلك إجماعيّا كما تقدّم (قوله) أو من
الانتقال من الملزوم إلخ بأن ينتقل
الصفحه ١١٧ : والتعريض به ونسبته إلى الجهل ونحو ذلك سامحنا الله وإياهم
بعفوه وغفرانه انتهى (قوله) من حيث إنّه إجماع إلخ
الصفحه ١١٨ : مستند إلى الحدس لا إلى أحد
الأمرين على نحو ما قرّره نظير نقل الاتفاق الذي لا يستلزم عادة موافقة قول
الصفحه ١٢٧ :
كثير من الرّواة ممّن عاشر الأئمة عليهمالسلام أو من غيرهم أنّه كذّاب أو ممّن وضع الحديث أو نحو ذلك فعن
الصفحه ١٣٣ : ونحوه قوله فمن
أراد الله توفيقه وأن يكون إيمانه ثابتا مستقرا سبب له الأسباب الّتي توديه إلى أن
يأخذ دينه
الصفحه ١٣٤ : إلى آخر ما ذكره ونحوه ما ذكره في كتاب الصّوم في بحث
أنّ شهر رمضان يصيبه ما يصيب الشّهور وما ذكره في
الصفحه ١٣٧ : لا يكون العمل
بمضمونه مشتهرا وكذا اختلفوا في العمل بالموثق نحو اختلافهم في الحسن فقبله قوم
مطلقا
الصفحه ١٤١ : عقد نحو عشرة
ونيف ومائة ونيف وألف ونيّف ومنه يظهر بين القولين تدافعا انتهى (قوله) خصوصا في الوصف إلخ
الصفحه ١٤٢ : والاعتداد به فيما إذا تعقب الوصف الخاص لموصوف عام كما
في قولك إن جاءك مخبر فاسق أو رجل فاسق بنبإ ونحو ذلك