الصفحه ٢٧٦ : الأخبار المذكورة بالخبر المذكور ويشير إلى هذا المعنى
أيضا قوله يشمله أدلة التوقّف ولعلّ هذا المعنى أظهر
الصفحه ٢٨٥ :
لاحتمال استحبابه (قوله) نسب الوحيد البهبهاني إلخ سيجيء نقل كلامه عند شرح ما يتعلق بأقوال المطلب
الصفحه ٢٩٢ : (قوله) فالحرام المحتمل إلخ مبتدأ وخبره محذوف أي يستحب فيه الاحتياط(قوله) فالأولى الحكم برجحان إلخ حاصله
الصفحه ٣٢٢ : جار في المقامين بناء على المسامحة فيه اللهمّ إلاّ أن
يفرق بينهما فيها فتدبّر(قوله) ويضعف قاعدة
الصفحه ٣٤٢ : لأنها وإن كانت خارجة من المقامين إلاّ أنّها بالأخيرة
ألصق (قوله) على هذا فيحرم إلخ لا يخفى أنّ في حكم
الصفحه ٤٧٠ :
كما هو ظاهر المشهور ولكنك خبير بأن القول باعتبار البراءة الأصلية من باب
التعبّد وإن كان يدفع
الصفحه ٤٧٨ : الموارد إلاّ في موارد
مسامحة أهل العرف كما فيما نحن فيه بناء على ما عرفت (قوله) إلا أنّ
استصحاب إلخ استثنا
الصفحه ٥١٢ : الجهل بتاريخهما أو تاريخ الكرّية(قوله) وربّما يتوهّم جريان إلخ فيكون صورة العلم بتاريخ أحدهما في حكم
الصفحه ٥٤٦ : تخصيصا لها بمفهوم عمومات قاعدة الفراغ
مثل قوله عليهالسلام إذا خرجت من شيء ودخلت في غيره فشكك ليس بشي
الصفحه ٦٠٩ : المقام أمر لا
بد أن ينبّه عليه وهو أنّ قوله عليهالسلام وما يحكم له فإنما يأخذه سحتا وإن كان حقّه ثابتا
الصفحه ٦٣١ : (قوله) تقديمه على المرجح الخارجي إلخ حيث قدم فيها الأعدليّة على الأفقهية وعلى الشّهرة(قوله) بناء على أن
الصفحه ١٠٢ : ء العقلاء على اعتبار قول كلّ ذي فنّ بارع في فنّه وكل
ذي صنعة مبارز في صنعته لأنّ هذا أيضا إجماع تقييدي لا
الصفحه ١١٨ : نقل التواتر كنقل الاتفاق الذي يلازم عادة موافقة قول
الإمام عليهالسلام فإذا أخبر بالتّواتر فقد أخبر
الصفحه ١٩٥ : مظنونا أو
مقطوعا ومع ذلك لا يحكم العقل بقبح ترجيح المرجوح لرجحان المرجوح حينئذ من جهة
أخرى (قوله) فلا بدّ
الصفحه ٢٣٥ : محمّد إنّما يروي عن الكوفي دون الأنباري (قوله) بالمطالب العلميّة إلخ كالظنّ بالفروع ابتداء(قوله) أو