الصفحه ٢١٧ : المصنف رحمهالله في المقام وأمّا توضيح بعض ما يتعلّق بعباراته فستقف
عليه إن شاء الله تعالى (قوله) بالطّرق
الصفحه ٢٣٧ : في الآية على ذلك (قوله) ولكن
الإنصاف إلخ حاصله أنّ الاجتهاد في أصول العقائد ومعرفة تفاصيلها غير ممكن
الصفحه ٢٤٥ :
على عدم اعتبار قول العدل في مقام الشّهادة إذا لم يكن مورثا للظنّ ففي
الأحكام بطريق أولى فتأمل
الصفحه ٢٨١ : والله
أعلم بحقائق أحكامه (قوله) أحدهما أنا نعلم إجمالا إلخ هذا الدّليل مركّب من مقدّمات إحداها العلم
الصفحه ٢٨٢ :
كونها من موارد قاعدة البراءة والاشتغال (قوله) وثانيا
سلمنا التكليف الفعلي إلخ توضيحه أنّ اعتبار
الصفحه ٣٣٨ : المال المغصوب بالحلال بالنسبة إلى ثوب الضّمان بارتكاب
أحدهما وهكذا في ما يضاهيه من الموارد(قوله) على أن
الصفحه ٣٤٣ : ء من أموالهم وهكذا(قوله) وهو كاف
في المسألة إلخ لما سيشير إليه من كون المسألة فرعيّة ولا إشكال فيه لأنا
الصفحه ٣٤٤ : ولا دخل
له في ما ذكره والله العالم (قوله) مع أن لزوم الحرج إلخ إن أراد خروج هذه الموارد من الشّبهة غير
الصفحه ٣٤٩ : الإجماع وهو مفقود في المقام قلت مع
تسليم عدم الإجماع هنا أن الإجماع ليس دليلا تعبّديّا بل لأجل كشفه عن قول
الصفحه ٣٦٧ : شرح قوله ترك الجزء عين ترك الكلّ ثم قال هذا تحقيق ما
أدى إليه نظري سابقا والّذي أدّى إليه نظري لاحقا
الصفحه ٣٨٥ :
لأن هذا الخبر مع قوله إلاّ من خمسة بمنزلة خاصّين منفصلين مخصّصين لعموم
قوله لا تعاد الصّلاة وإن
الصفحه ٣٩٢ : لجماعة انتهى وما نقله عنه المصنف رحمهالله إنّما هو بالمعنى وأنت خبير بأن قوله بعد تسليمه ظاهر
في عدم
الصفحه ٤٠٣ : لم
نقل بالبطلان فيما نحن فيه نظرا إلى ارتفاع النهي السّابق لعدم القدرة على امتثاله
فلا بدّ من القول
الصفحه ٤١٩ : حينئذ بتداركه بمصلحة
مساوية له أو أقوى منه (قوله) وقد يدفع بأن العمومات إلخ الدافع هو صاحبا العوائد
الصفحه ٤٢٣ : ء جواز تصرّف أرباب الأملاك فيها وقد تقدّم في بعض الحواشي
السّابقة ورود قوله صلىاللهعليهوآله لا ضرر ولا