الصفحه ٣٣ :
قوله تعالى (وَإِذا رَأَيْتَ
الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آياتِنا) نسبة ذلك إلى الإماميّة في غير ما
الصفحه ٣٤ : السّؤال أوّلا وثانيا ناظران إلى الوجه الثّاني
وقوله في ذيل جوابه الثّاني إلا أنّ يدّعى إلخ ناظر إلى الوجه
الصفحه ٣٦ : عقله كما يشهد به قوله مهلا يا أبان فهذا حكم رسول الله إلخ ولكن هذا
أنّما يصحّ إمّا مع كون حكم عقله
الصفحه ٤٣ : دليلا وجوابا كما لا يخفى (قوله) ولكن
الظاهر من صاحب المدارك إلخ فإنّه بعد أن نقل عن المنتهى أنّه لو كان
الصفحه ٥٦ : لأنّه بعد ضمّ قوله تعالى (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ
أَبْصارِهِمْ) إلى قوله تعالى (قُلْ
الصفحه ٧٥ : الحاصل
بالمراد بعد العلم بالوضع لا مطلقا(قوله) كأصالة
الحقيقة إلخ لاختصاص موردها بما تميزت المعاني
الصفحه ٨٥ : مجمع البحرين بعد نقل ذلك عن أبي عبيدة قال ثمّ قال وممّا يبيّن ذلك
قول ابن مسعود إنّي سمعت القرا
الصفحه ٩١ :
لإطباقهم على التّخيير في القراءة بأنحاء القراءات (قوله) إنّ وقوع التّحريف في القرآن على القول به
الصفحه ١٢١ : ء الله تعالى (قوله) ولهذا
كانت الرّواية المشهورة إلخ ظاهره حمل قوله عليهالسلام فإنّ المجمع عليه لا ريب
الصفحه ١٣٩ :
حملها على أحد الوجوه المذكورة ثمّ إنّ المراد بعدم الموافقة في قوله من
القطع بصدور الأخبار الغير
الصفحه ١٤١ : على حجيّة خبر العادل من دون الضّميمة
المتقدّمة(قوله) مضافا إلى أنّه المتبادر إلخ لأنّ المتبادر من مادة
الصفحه ١٤٣ :
أحدا فراع حقّه وقوله تعالى (وَلا تُكْرِهُوا
فَتَياتِكُمْ عَلَى الْبِغاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً
الصفحه ١٧١ : قول الفاضل التّوني إنّا نقطع بعمل أصحاب الأئمة عليهمالسلام وغيرهم ممّن عاصرهم بأخبار الآحاد بحيث لم
الصفحه ١٨٨ : الشّرع واعتبار أخبار الآحاد في زمان الانسداد ضروري بحسب
العقل دون الشّرع كما لا يخفى (قوله) في الأدلة إلخ
الصفحه ١٩٩ : في قبالها فلو لم تكن البراءة حينئذ معتبرة لم يبق لها مورد أصلا(قوله) وبما ذكرنا ظهر إلخ أي من عدم