الصفحه ١٨٥ : (قوله) ومن
الأمارات الأخر إلخ يظهر ذلك بعد ملاحظة كثرة وجود هذه الأمارات من الإجماعات المنقولة
والشّهرات
الصفحه ١٨٦ : اللاّزم في خصوص الواقعة (قوله) الموجود في الكتب إلخ قد شرط الشّرطين في مبحث بيان شرائط العمل بخبر الواحد
الصفحه ٢١٨ :
موكولا إلى طريقة العقلاء هو إعمال الظنّ في تعيين الواقع عند تعذر العلم
أو الوثوق به فراجع (قوله
الصفحه ٢٢٦ : تناف (قوله) فما قام
متيقن الاعتبار إلخ يعني أنّ الأمارة الّتي قامت أمارة متيقّنة الاعتبار على حجيّتها
الصفحه ٢٦٠ : قوله وما لا يعلمون
أعمّ من الحكم والموضوع فمن الجائز أن يكون الخبر واردا في مقام بيان رفع المؤاخذة
على
الصفحه ٢٨٤ : شرح
ما يتعلق بالتنبيه السّابق (قوله) وهل الأوامر الشّرعيّة إلخ أمّا العقل فللإرشاد يقينا كما سيصرح به
الصفحه ٢٩٥ :
بشرعيّته بوجوه منها قوله تعالى (فَاتَّقُوا اللهَ مَا
اسْتَطَعْتُمْ) و (اتَّقُوا اللهَ حَقَّ
تُقاتِهِ
الصفحه ٣٠٢ : ويكتب في رسائل التّقليد مثلا إذا لاحظ الفقيه قوله
تعالى (أَوْفُوا
بِالْعُقُودِ) واستنبط قاعدة وجوب الوفا
الصفحه ٣٥٦ : فيه أن مرجع القول بالتخيير عند اشتباه بعض الشّروط إلى نفي الشّرطيّة لعدم
ترتب أثر على أحدهما بالخصوص
الصفحه ٣٦٦ : بعد نفي المشكوك فيه وسيجيء زيادة توضيح لما ذكره وما
ذكرناه في بعض الحواشي الآتية(قوله) لأن ترك الجز
الصفحه ٣٨٣ : بالنفاق والشكّ (قوله) بالنسبة إلى ما لا يحرم إلخ كجميع الأفعال المباحة والمكروهة والمحرّمة وكذا
المستحبّة
الصفحه ٤١٦ : شمول الرّواية لصورة قصد الإضرار ولكن ليس المورد مخصصا لعموم
اللّفظ(قوله) وأمّا معنى اللّفظين إلخ لا
الصفحه ٤٢٥ : أهلها شيئا ما دامت مرسلة
ومثلها رواية أخرى إلاّ أنّه ليس فيها قوله ما دامت مرسلة ومنها ما رواه علي بن
الصفحه ٤٤٨ :
بالحكاية وإلاّ لا يستقيم المعنى (قوله) لا إلى
دوامه إلخ حتّى يقال إنّ الدّوام غير ثابت لفرض حصول
الصفحه ٤٥٣ :
إمّا عدم الانفهام العرفي أو لزوم اللغوية والتّكرار والأوّل ممنوع بعد
حمله قوله فإنّه على يقين من