الصفحه ٨١ : سبحانه (قوله) كيف ولو دلت إلخ هذه المعارضة مبنية على الحمل الثّاني وحاصلها الاستكشاف
بأخبار التفسير
الصفحه ٩٢ : حجيّة الكتاب قبل وقوع التّحريف فيها كما في زمان النّبي صلىاللهعليهوآله أو مع قطع النّظر عن ذلك (قوله
الصفحه ١٠٠ : (قوله) لكنه تفصيل في العمل بأصالة الحقيقة إلخ توضيح الكلام في هذا التّفصيل أنّ اللّفظ أو المقام قد
يعلم
الصفحه ١٠٣ :
حجيّة قول اللّغوي وعدل عنه في الدّورة الأخيرة فأضاف قوله هذا ولكن
الإنصاف إلى آخره إلى المتن
الصفحه ١٠٥ : الإجماع في الاصطلاح
اتفاق علماء عصر من الأعصار على أمر ديني ولا ريب أن ملازمة اتفاق علماء عصر
لموافقة قول
الصفحه ١٦١ : القبول كما يظهر ممّا تقدّم في
آيتي النّفر والسّؤال ومنها قوله سبحانه (وَأَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الذِّكْرَ
الصفحه ١٦٥ : الأخبار مثل قوله عليهالسلام المأمون على الدّين والدّنيا وقوله عليهالسلام وأمّا من كان فقيها الحديث وقوله
الصفحه ١٧٤ : يظهر من بعض كلمات المصنف رحمهالله في غير المقام ولا مجرّد القول بكون الظّنون الخاصّة في
عرض الواقع
الصفحه ١٧٥ : كذلك ولعلّ المصنف رحمهالله إلى أحد الوجوه المذكورة أشار في آخر كلامه بالأمر
بالتأمّل (قوله) أو استناب
الصفحه ٢١٤ : إشكال فيما لم تكن هناك أمارة أيضا مع أنّ فيه أيضا طرحا
للأصل المعتبر(قوله) وكذا لو كان مخالفا إلخ يعني
الصفحه ٢٣٢ : القمي رحمهالله في الغاية مخالف لمذهب المحقّق المذكور من كون النتيجة
مطلقة كما هو لازم للقول بمنع وجوب
الصفحه ٢٥١ : وجه الفرق بين القول
باعتبارهما من باب الشّرع والعقل لكون تقديم الأدلّة الاجتهاديّة الظّنية عليهما
على
الصفحه ٢٧٢ : صحّ نفي الوجوب بالاستصحاب ثبت جواز التطوّع له شرعا
فتدبّر(قوله) لأنّ عدم استحقاق العقاب إلخ الأولى ترك
الصفحه ٢٧٤ : الاحتياط باتفاق من المجتهدين والأخباريين مثل قول مولانا
الصّادق عليهالسلام إنّك إذا بلغك قد رضعت من لبنها
الصفحه ٣١٦ : مشيرا به إلى الأربعة
الأخيرة فلا يرد أن المذكور هنا وجوه أربعة لا ثلاثة كما هو واضح ثمّ إن القول
منحصر