الصفحه ١٤٩ : دون
الظّاهريّة والحكم المستفاد من ظاهر الآية أعني حجيّة قول العدل ظاهري معتبر في
مقام الجهل بالواقع
الصفحه ١٨٤ : هو المطلوب من دون شك وريب (قوله) فقد حكي عن أحمد إلخ قد نقل هذه الرّواية في منتهى المقال في ترجمة
الصفحه ١٩٧ : المشتبهة لكون الظنّ بها ظنّا بالحكم (قوله) وقد حكي
عن السّيّد إلخ كذا الحلّي في السّرائر(قوله) بل ادعى إلخ
الصفحه ٢١١ : العمل في تعيينهما بالظنّ لا محالة(قوله) قد تقدّم في أوّل الكتاب إلخ إذ تقدم تفصيل الكلام في مقصد حجيّة
الصفحه ٢١٣ : البعض غير الوافي وجوده كالعدم (قوله) بالإجماع ممنوع إلخ معقد الإجماع الممنوع هو حجيّة التّعديل المحكي
الصفحه ٢٢٢ : (قوله) وإهمال النتيجة حينئذ إلخ لأنّه مع وجود القدر المتيقّن بكون الإهمال بالنّسبة إلى
الزّائد عليه لا
الصفحه ٢٢٧ : لإثبات التعميم إشارة إلى تزييفهما كما
هو واضح للمتأمّل ثم إنّه ممّا قدّمناه يظهر أن قول المصنف رحمهالله
الصفحه ٢٣٦ : الشّارع
مقامه الظنّ عند تعذره فتدبّر(قوله) اعتبار العلم ولو من التقليد إلخ سيجيء الكلام في المعنى المراد
الصفحه ٢٣٨ : والسّلبية إلى أصولها الأربعة(قوله) ويمكن اعتبار ذلك إلخ هذا هو الحق الذي لا محيص عنه لعدم انقياد القلوب إلى
الصفحه ٢٤٤ :
وإن قيّدنا اعتبار الظواهر بعدم حصول الظنّ بخلافها(قوله) وأمّا ما كان اعتباره إلخ حاصل الفرق بين
الصفحه ٢٦٣ : لفرض حكومته عليها ولعلّه إلى ما ذكرناه أشار المصنف رحمهالله بالأمر بالتأمّل (قوله) حيث
إنّها لا ترتفع
الصفحه ٢٦٧ : قد تضمّنت فقرة
أخرى وهو قوله عليهالسلام بعد ما تقدّم فقلت إن كان أحدهما متعمّدا والآخر بجهالة
فقال
الصفحه ٣٠٩ : الآخر ومعها لا مجرى لاستصحاب عدم السّقوط لحكومتها
عليه وإن توافقا في المؤدّى (قوله) ربّما يتخيل إلخ يمكن
الصفحه ٣١٢ : هنا ليس محلّه انتهى نعم قد فصل هو بينما شك في بلوغه
النّصاب وما علم بلوغه إليه وشكّ في الزائد بالقول
الصفحه ٣٢٧ : الإجمال وفي كل من الغاية والمغيّا في الأولى لأنّ قوله
كلّ شيء حلال يفيد بإطلاقه حلية كلّ مشتبه سواء كان